خط يد الإمام الخامنئي حول صورة قديمة تجمعه مع نجله السيّد مصطفى
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي صورة تتضمن تعليق الإمام الخامنئي الذي كتبه بخطّ يده حول صورة قديمة جمعته بنجله السيّد مصطفى في مشهد المقدسة. في ما
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي صورة تتضمن تعليق الإمام الخامنئي الذي كتبه بخطّ يده حول صورة قديمة جمعته بنجله السيّد مصطفى في مشهد المقدسة. في ما
لطالما كانت العدالة الاجتماعية هاجساً لدى البشرية منذ الأزل. لعلّ السبب كان أن البشر أدركوا أن العدالة هي المفتاح للتغلب على العديد من الأزمات وتشكّل
قال الإمام الباقر(عليه السلام):{من قرأ سورة يس في عمره مرة واحدة كتب الله له بكل خلق في الدنيا وبكل خلق في الآخرة وفي السماء بكل
في جميع أنظمة العالم، من دون الالتفات إلى الأهداف والمبادىء الحاكمة عليها، يكون السعي العامّ منصبًّا على انتخاب مسؤولي المجتمع وقادته، من بين الأفراد المؤهّلين،
يسلب من كلّ مصدر غير الله صلاحيّة الانفراد بوضع مناهج مستقلّة لشؤون الحياة والإنسان. فالله خالق الإنسان والكون والمصمّم لهذا النظام الكونيّ المنسجم، والعالم بإمكانات
وهو من أعظم مطالب الدعاء بعد حمد الله تعالى وثنائه وبعد الصلاة على محمد وآله والانبياء وأوصيائهم، وهذا الدعاء من أهم أبعاد (الدعاء) فهو يربط
لا خلاف بين المسلمين في أن الإمامة ضرورة دينية، إنما وقع الخلاف بينهم في مسألتين: الأولى: هل هي من مسائل الأصول الاعتقادية أم من الفروع،
سادت العنصرية والطبقية المجتمعات البشرية بشتى الأنواع والأساليب قبل الإسلام، وعانت منها الشعوب لفترات طويلة وخاصة الشرائح الكادحة من العرق الأسود، فانتُهكت كرامة الإنسان وسُلبت
عبد العظيم بن عبد الله بن علي بن حسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب، من علماء السادة الحسنيين، ينتهي نسبه إلى
العقل في أكمل أوجهه وأتم صوره هو الدين والإيمان بالله تعالى والعمل بأوامره وتجنّب ما نهى عنه .. هذا ما يؤكده القرآن الكريم في كثير
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.