
قبسات من حياة الإمام الحسن المجتبى (ع)
على أعتاب ذكرى استشهاد الإمام الحسن المجتبى عليه السلام نعزّي صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف وولي الأمر في غيبته مدّ ظلّه العالي، وفيما
على أعتاب ذكرى استشهاد الإمام الحسن المجتبى عليه السلام نعزّي صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف وولي الأمر في غيبته مدّ ظلّه العالي، وفيما
كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) خلال فترة مرضه ووجعه يولي إعطاء التعاليم والتذكير بما فيه هداية الناس اهتماما بالغاً، فقد كان يوصي بالصلاة
في اليوم الثالث عشر من محرم الحرام عام 61هـ أي بعد ثلاثة أيام من الملحمة الفاجعة، دُفنت الأجساد – الطاهرة للإمام الحسين عليه السلام وأهل
كان أول من وعد بصرح للامام الحسين عليه السلام، اخته زينب عليها السلام وهي تواسي ولده الإمام زين العابدين عليه السلام، وتقول: “… ينصبون لهذا
حرم الإمام علي بن ابي طالب (عليه السلام)، هو المبنى الذي يحيط بمرقد أمير المؤمنين في مدينة النجف الأشرف، ويعود تاريخه إلى زمن حكم هارون
لم يكن الإمام الرضا (عليه السلام) راغبا في أي من الخلافة، أو ولاية العهد؛ وما ذكرناه لا يبرر ذلك؛ حيث إنه لا يعدو عن أن
إنّ المقامات المعنويّة والروحانيّة لهذه الوجودات المقدّسة أعلى حقّاً من مستويات إدراكنا العقلانيّ، ناهيك عن أن نستطيع وصفها بألسنتنا القاصرة. لكنّ حياة هؤلاء العظماء ماثلة
كانت تكنّى: أمّ البنين(1)، وقد ذُكر لها العديد من الأسماء، منها: نجمة، وأروى، وسكن، وسمان، وتَكْتُم، وهو آخر أساميها(2)، وعليه استقرّ اسمها حين ملكها أبو
من الأحراز المشهورة التي ذكرها العلماء ويتداولها المؤمنون باهتمام بالغ ما عرف بحرز الإمام محمّد الجواد عليه السلام، الإمام التاسع من أئمّة أهل البيت عليهم
تناولنا في أضواء على حياة الإمام الصادق (ع) في ذكرى استشهاده في ثلاث حلقات “نسبه وألقابه وكنيته وأوصافه وأخلاقه وتواضعه وسمو أخلاقه، وسوف نتناول في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.