
حفظ الايمان ووحدة الكلمة
قال الامام مؤكّداً على حفظ الايمان ووحدة الكلمة: كان الله تبارك وتعالى معنا، وغيّر بلاداً وامة لم يُعطيا اهمية للشؤون الدينية. قال الامام مؤكّداً على
قال الامام مؤكّداً على حفظ الايمان ووحدة الكلمة: كان الله تبارك وتعالى معنا، وغيّر بلاداً وامة لم يُعطيا اهمية للشؤون الدينية. قال الامام مؤكّداً على
طريق الإمام الحسين (عليه السلام) صعب مستصعب لا يحتمله الا من امتحن الله قلبه للإيمان. فعن أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) أنه قَالَ: “إِنَّ حَدِيثَنَا
من يتكبَّر على من دونه ويتجبَّر، ويظن نفسه أنه الربُّ الأعلى ينتهي به الأمر إلى نهاية محزنة مخزية، ويصير أمره إلى الذُّل بعد العِزِّ، والأمثلة
في الأيام الماضية، كان من أبرز الأحداث في ميادين السياسة والدين، هجوم غير مسبوق وجسور ضد قائد الثورة الإسلامية. آية الله العظمى السيد علي الخامنئي.
تقولُ الروايةُ: جَمَعَ الإمامُ الحُسَيْنُ (ع) أَصْحَابَهُ عِنْدَ قُرْبِ المسَاءِ، قالَ: «أُثْنِي عَلَى اللَّهِ أَحْسَنَ الثَّنَاءِ، وأَحْمَدُهُ عَلَى السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ… أَمَّا بَعْدُ، فَإِنِّي لاَ أَعْلَمُ
بعد موقعة كربلاء أخذ قتلة الحسين (ع) من تبقى من آل بيت رسول الله (ص) أسرى وسبايا إلى الكوفة ثم إلى الشام، ونهضت زينب بنت
لم تكن عبارة “مثلي لا يبايع مثل يزيد” رفضا شخصيا لأبي عبد الله الحسين (عليه السلام)، بل كان قانونًا عابرا للشخصيات والتاريخ، وحدودا رُسمت بين خطابين ونوعين
هكذا تشاء القدرة الإلهية أن يكون الإمام السجاد علي بن الحسين (عليه السلام) مريضاً يوم المعركة، مع أنّ الروح المحمدية العلوية الحسينية لم تكن تسمح
يقع البلاء بتأثير مختلف الأسباب المؤثرة، وذلك وفقاً لقانون الأسباب والنتائج الذي يحكم هذا الوجود، فالسبب المباشر هو ما يقتضيه طبع كل شيء، وإنما نسب
تمثّل قصيدة الفرزدق الخالدة “هَذا الّذي تَعرِفُ البَطْحاءُ وَطْأتَهُ” شهادة نادرة تُجسّد مكانة الإمام زين العادين (ع) في مواجهة جبروت السلطة الأموية. فبينما عجز الخليفة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.