
من أساليب الإعلام اليزيدي
امتاز الإعلام اليزيدي بغوغائية الإدعاء والبرغماتية (النفعية) من خلال إتباعه للوسائل الإعلامية التالية: 1 ـ التّرهيب والترغيب: اعتمد الخطاب الإعلامي اليزيدي من حيث الأولوية على
امتاز الإعلام اليزيدي بغوغائية الإدعاء والبرغماتية (النفعية) من خلال إتباعه للوسائل الإعلامية التالية: 1 ـ التّرهيب والترغيب: اعتمد الخطاب الإعلامي اليزيدي من حيث الأولوية على
كثيرون ـ حتّى من المعتقدين بإمامة الحسين عليه السلام فضلاً عن محبّيه من غير أُولئك ـ يُعلنون عن أنّ قضية كربلاء لم تُبنَ على الإعجاز
إنّ لعلمائنا الأعلامِ قولينِ مشهورينِ في دفنِ رأسِ الإمامِ الحُسينِ عليه السّلام. فأمّا القولُ الأوّلُ، فهوَ رجوعُ الرّأسِ إلى كربلاء المُقدّسة، وهوَ الرّأيُ القائلُ بإلحاقِ
الدعاية اليزيدية جمعت كيدها وحصرت همّها من أجل قلب الحقائق الناصعة، التي دفعت بالإمام الحسين (عليه السلام) إلى إعلان ثورته، فقد اتبعت هذه الدعاية المغرضة
إن التشيع، وفي عصر الإمام زين العابدين عليه السلام خاصة – كان يواجه صعوبات بالغة الشدة، حيث كان الظلم مستوليا على كل المرافق والمقدرات، ولم
المهندس غريبي مراد عبد الملك كاتب وباحث إسلامي جزائري يحدثنا عن واقعة الطف مدخل : لا شك أن الحديث عن عاشوراء يثير العديد من الأسئلة
إن حادثة كربلاء تلخص جهود وجهاد الأنبياء قاطبة على امتداد التاريخ، كما أن أرض كربلاء تعبر عن كل أرض احتضنت رجال الطهر والقداسة وارتوت من
نشاهد في الأفلام ونقرأ في القصص أنه عندما يهاجم العدو ويقتحم، تدبّ الحمية ويبادر أي شخص عادي يصيبه الحماس ]والغيرة[ ويتوجه ليقاتل العدو. فهل كل
إنّ المصادر التأريخية تثبت أن رأس الإمام الحسين (ع) قد نُقل إلى الشام. فقد نقل سـبـط بـن الجـوزي فـي تـذكرة الخواص: ((…لمـّا أنـفـذ ابـن زيـاد
جاء في تحقيق السيّد المقرّم: عندما أقبل الإمام السجّاد (عليه السلام)، وجد بني أسد مجتمعين عند الشهداء متحيّرين لا يدرون ما يصنعون، ولم يهتدوا إلى
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.