خطبة العقيلة الهاشمية زينب (س) بالكوفة
قالت السيدة زينب في خطبها بالكوفة: ويلَكم يا أهل الكوفة، أتدرون أيّ كبدٍ لرسول الله فريتُم؟ وأيّ كريمةٍ له أبرزتُم؟ وأيّ دمٍ له سفكتُم؟ وأيّ
قالت السيدة زينب في خطبها بالكوفة: ويلَكم يا أهل الكوفة، أتدرون أيّ كبدٍ لرسول الله فريتُم؟ وأيّ كريمةٍ له أبرزتُم؟ وأيّ دمٍ له سفكتُم؟ وأيّ
المختار الثقفي وولاؤه السياسي هناك من يشكك في الهوية السياسية الموالية لأهل البيت (صلوات الله عليهم) في شخصية المختار، على أساس بعض المواقف التي اتخذها،
كتب يزيد بن معاوية رسالة إلى واليه على الكوفة عبيد الله بن زياد، يطلب منه أن يرسل السبايا إليه بقوله: «سَرّح الأُسَارى إليّ»، فاستدعى ابن
بعد أن أحطنا بالثورة ودوافعها، يلح علينا السؤال التالي: هل اتت الثورة أُكُلَها، هل غيرت واقعاً، وهل صنعت نصراً، وحطمت أعداء؟!. ولربما اتهمها كثيرٌ من
مقوّمات الثورة الحسينيّة ثار الإمام الحسين عليه السلام ليكشف للأمّة الوجه الحقيقيّ للحكّام الّذين يحكمون باسم الدِّين، وليفضح للمسلمين حقيقة الطواغيت الّذين حكموا الناس باسم
الإمام الحسين عليه السلام – مخاطر المرحلة ووسائل المواجهة الآفات الداخلية والخارجية لقد تمّ استشراف الأخبار الّتي تهدّد الإسلام كظاهرةٍ عزيزة، قبل ظهور الإسلام أو
امتاز الإعلام اليزيدي بغوغائية الإدعاء والبرغماتية (النفعية) من خلال إتباعه للوسائل الإعلامية التالية: 1 ـ التّرهيب والترغيب: اعتمد الخطاب الإعلامي اليزيدي من حيث الأولوية على
كثيرون ـ حتّى من المعتقدين بإمامة الحسين عليه السلام فضلاً عن محبّيه من غير أُولئك ـ يُعلنون عن أنّ قضية كربلاء لم تُبنَ على الإعجاز
إنّ لعلمائنا الأعلامِ قولينِ مشهورينِ في دفنِ رأسِ الإمامِ الحُسينِ عليه السّلام. فأمّا القولُ الأوّلُ، فهوَ رجوعُ الرّأسِ إلى كربلاء المُقدّسة، وهوَ الرّأيُ القائلُ بإلحاقِ
الدعاية اليزيدية جمعت كيدها وحصرت همّها من أجل قلب الحقائق الناصعة، التي دفعت بالإمام الحسين (عليه السلام) إلى إعلان ثورته، فقد اتبعت هذه الدعاية المغرضة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.