من كلام السيد عباس الموسوي(ره)التربيـة علـى احتــرام المقدّسـات
تتكرّر مشاهد هتك الحرمة الإنسانيّة، وسببها الأساس أنَّ الإنسان عندما أمره الله عزَّ وجلَّ أن يُحصّن حرماته ومقدّساته، لم يلتزم بتحصينها؛ فلو التزم بذلك، وبنى
تتكرّر مشاهد هتك الحرمة الإنسانيّة، وسببها الأساس أنَّ الإنسان عندما أمره الله عزَّ وجلَّ أن يُحصّن حرماته ومقدّساته، لم يلتزم بتحصينها؛ فلو التزم بذلك، وبنى
من أعمال يوم عرفة هذه الصلوات التي روي عن الصادق عليهالسلام أن من أراد أن يسرَّ محمداً وآل محمد عليهمالسلام فليقل في صلاته عليهم: اللّهُمَّ
لقد أصبح المعنى المتبادر الى الذهن من لفظ العبادة عند كثير من الناس محصوراً في تلك المجموعة من الأعمال، كالصوم والصلاة والحج والدعاء وأمثالها من
ليست الأوقات كلها متساوية بحسب النصوص الشرعية، فهناك أوقات خاصة تكون الحجُب فيها أقلّ وإمكانية التوفيق في الدعاء أكبر، وأثر الدعاء فيها آكد، ومن هذه
ذكرت الروايات الكثير من الاعمال المستحبة ليلة الجمعة ، ونقتصر على جزء يسير منها ، وهو ميسور ويستطيع الجميع القيام به: الاكثار من قول سُبْحانَ
يستقبل المسلمون اليوم الثلاثاء شهر ذي القعدة أحد الأشهر الحرم التي حرّمها الله وعظم عاقبة الظلم فيها. والأشهر الحرم أربعة: شهر مفرد هو رجب، والبقية
سنتعرف من خلال البحوث التي بين أيدينا إلى أهم الخصائص، وأبرز الصفات التي يتميز بها “عباد الله الصالحون” في ضوء ما ورد عن أئمة أهل
من جملة صفات عباد الله، عدم التعلق بالشهوات واللذائذ المادية الدنيوية الزائلة. صحيح أن المؤمنين كما سائر الناس بحاجة للاستفادة من الأمور واللذائذ الدنيوية للاستمرار
الأعمال الحسنة تخفّف على الإنسان شدَّة نزع الرُّوح وسكرات الموت وعالم القبر، بخلاف الأعمال السيِّئة. وقد ورد في الرِّوايات بعض الأعمال المُنجية من وحشة القبر،
أيّها العزيز، اغتنم وقت المناجاة في الصلاة بالقدر الميسور والمقدار المقدور، وقم بآدابه القلبيّة، منها الوقت، ومنها المعروف ليقودك شوقك إلى الله. •آداب الوقت 1-
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.