
عمر الشباب والتحول الأخلاقي
إنّ الوقت الأهمّ لكي يعمل الإنسان المؤمن على بناء الأخلاق الحسنة في نفسه، هو عمر الشباب. فالشباب هو سنُّ النشاط والاندفاع وبناء الذات، وهو أيضاً
إنّ الوقت الأهمّ لكي يعمل الإنسان المؤمن على بناء الأخلاق الحسنة في نفسه، هو عمر الشباب. فالشباب هو سنُّ النشاط والاندفاع وبناء الذات، وهو أيضاً
لماذا ومتى ومَن أقلِّد؟ لماذا نقلّد؟ التّقليد هو مصطلح فقهيّ إسلاميّ معناه أن يعمل المكلّف مستنداً إلى فتوى فقيه معيّن. فالإنسان الذي لم يصل إلى
ما هو الدّين؟ لا يحاول الدّين إِرجاع البشر إلى الجهل والتخلف، بل هو ثورة فكرية تقود الإِنسان إلى الكمال والترقّي في جميع المجالات. وما هذه
ضرورة البحث عن الدين إنّ علم “معرفة الله” هو من أعظم العلوم شرفاً وأكثرها قيمة، بل إن التكامل الحقيقي للإنسان لا يتيسر من دون المعرفة
روي عن النبي صلى الله عليه وآله: “ان للجمعة حقا فاياك ان تضيع حرمته او تقصر في شيء من عبادة الله تعالى والتقرب اليه بالعمل
﴿وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ هُمْ قائِلُونَ * فَما كانَ دَعْواهُمْ إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا إِلاَّ أَنْ قالُوا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ﴾([1]). إشارات: -
1- إنّ زينب الكبرى (عليها السلام) استطاعت أن تظهر للتاريخ وللعالم كلّه القدرة الروحيّة والعقلانيّة العظيمة للمرأة. 2- أيّها الممرضَ: عندما تعمل في مهنتك، فإنّك
عند الحديث عن الأمانة فإنّ أغلب النّاس يتبادر إلى أذهانهم الأمانة في الأمور الماليّة، إلّا أنّ الأمانة بمفهومها الواسع تستوعب جميع المواهب الإلهيّة والنِّعم الرّبّانيّة
قال الإمام الصادق عليه السلام: “إذا استقبلت القبلة، فآيس من الدنيا وما فيها، والخلق وما هم فيه، واستفرغ قلبك من كلّ شاغل يُشغلك عن الله
إنّ العزّة والكرامة من أبرز الخلال التي نادى بها الإسلام العظيم، وغرسها في نفوس المسلمين، وتعهَّد نماءها بما شرعه من عقائد، وسنّه من أحكام، ووجَّه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.