تشييع الجنازة
بعد الانتهاء من تجهيز الميت أي غسله وحنوطه وتكفينه، ينقل الميت إلى القبر وهذا يعرف بالتشييع، ولتشييع الميت إلى قبره أجرٌ كبير عند الله تعالى،
بعد الانتهاء من تجهيز الميت أي غسله وحنوطه وتكفينه، ينقل الميت إلى القبر وهذا يعرف بالتشييع، ولتشييع الميت إلى قبره أجرٌ كبير عند الله تعالى،
﴿إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ
قال تعالى: ﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ
يقول تعالى عن الدنيا: ﴿اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ
التربية الدينية تبدأ من الصغر، وثمارها أن يتمسك الطفل بالصلاة والأخلاق الإسلامية، وتزيد عليها الطفلة الالتزام بالمظهر الاسلامي من احتشام وحجاب في وقت مبكر، إن
أكثر الأعمال قيمة: يوجد عاملان مؤثران في تعيين أفضل الأعمال وأكثرها قيمة أحدها خلوص النية أيّ الإتيان بالعمل فقط من أجل التقرّب إلى الله وكسب
يظهر بوضوح لمن يتتبّع روايات أهل البيت عليهم السلام الصفات الحقيقية للشيعة نذكر منها: 1- شيعتنا من اتقى الله: في حديث آخر حدّث به إمامنا
إن فهم سنن الله تعالى أمر لابدّ منه في الدعاء، وليست مهمّة الدعاء اختراق هذه السنن وتجاوزها، وإنما مهمّة الدعاء توجيه العبد الى السؤال من
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.