إيمان أكثر.. مصائب أقل: الدين يواجه ’الانتحار’
الإيمان بالله تعالى يخفف وقع الأزمات والمصائب يحسن التنبيه لأمر له أهميته، وهو أن الأزمات والمشاكل والمآسي والمصائب التي يمرّ بها الفرد والمجتمع في هذه
الإيمان بالله تعالى يخفف وقع الأزمات والمصائب يحسن التنبيه لأمر له أهميته، وهو أن الأزمات والمشاكل والمآسي والمصائب التي يمرّ بها الفرد والمجتمع في هذه
اللّه والطبيعة من أوهامهم، أن الطبيعة قد وجدت دون موجد، لأنها تحمل علة وجودها بذاتها، لا أنها مخلوقة من قبل كائن يتميز عنها بالاستقلال والقدم
في النبوة في أصول الدین وإذا كانت بعض الافتراءات على الشيعة قيلت ثم ماتت واندثرت ، وبعضها قيلت ولكنها لم تشتهر كما هو الحال في
في الإمامة في أصول الدین أن تحقيق هذا الهدف الكبير في حركة الرسالة الإسلامية ، يحتاج إلى تحقيق ثلاثة أمور : الأمر الأول : إبلاغ
صلاة الليل، من أهم النوافل المستحبة، وهي 11 ركعة، يبدأ وقتها من منتصف الليل حتى طلوع الفجر الصادق، وقد ورد في الأخبار أنها تبيض وجه
في الصلاة في فروع الدین وليعلم : أنّ صورة الصلاة واحدة يشترك فيها المصلَّون ، ولكنّ سيرتها وسرّها متفاوت ، ولذا يتفاوت المصلَّون ، كما
في الصلاة في فروع الدین إنّ المعتبر في الصلاة الثنائيّة هو قراءة فاتحة الكتاب وسورة ، وكذا المعتبر في الأولتين من غيرها كالثلاثيّة والرباعيّة ،
في الصلاة في فروع الدین والمراد من النيّة هنا ليس هو قصد العنوان : كصلاة الظهر أو العصر في الأمر العباديّ ، وكأداء الدين أو
في الصلاة في فروع الدین كما أنّ للصلاة ذكرا وقولا كذلك لها حال وفعل ، ولكلّ من ذلك سرّ ، إذ الصلاة بأسرها ذات سرّ
في الصلاة في فروع الدین لا ريب في أنّ النظام التكوينيّ إنّما هو على الطاعة والهداية ، ولا مجال للعصيان والضلالة فيه ؛ لأنّ زمام
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.