تأملات قرآنية (فن الإيجاز في آية الحج )
قال الله تعالى في محكم كتابه العزيز: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ
قال الله تعالى في محكم كتابه العزيز: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ
﴿يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ﴾ الشعراء/88 – 98. النية: هي القصد، أو التوجه الارادي الحاسم نحو الشيء. وللنية
فقد بيّن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مجموعة من القيم والتعاليم التي ترتبط بطبيعة العلاقات الاجتماعيّة، باعتبار أنّ هذه العلاقات تؤكّد متانة الترابط
الثباتُ على طريق الهدف إن نجاح أيّ شخص مرهونٌ بأمرين: الأول: الايمان بالهدف. والثاني: الاستقامة والثبات والسعي الدائب لتحقيق ذلك. إنَّ الإيمان هو المحرِّك الباطني
تتضمن بعض النصوص الروائية حديثاً عن أنّ الإمام المهدي (ع) يأتي بدين جديد أو أمر جديد أو سنة جديدة، فهل يصح ذلك؟ وما المقصود به؟
يختلف الإنسان عن غيره من الكائنات والمخلوقات بكونه كائناً عاقلاً مدركاً يملك إرادة وقدرة على الاختيار بما أفاض الله عليه من قوة عقلية عظيمة، ووهبه
الآية الكريمة فَإِذا فَرَغْتَ فَانْصَبْ تعني- كما جاء في روايات عديدة- نصب أمير المؤمنين علي بالخلافة بعد الانتهاء من أمر الرسالة (كمصداق من المفهوم العام
لقد فتح تمركز المسلمين في المدينة فصلا جديدا في حياة رسول الله (صلى الله عليه وآله). فقد كان (صلى الله عليه وآله) قبل دخوله المدينة
من جملة ما أوصى به الإمام الصادق عليه السلام صاحبه عبد الله بن جندب: “يا ابن جندب: الساعي في حاجة أخيه كالساعي بين الصفا والمروة”.
إن ما جرى في نيسابور لا يكاد يخلو منه كتاب يتعرض لأحوال الرضا (عليه السلام)، ومسيره إلى مرو، فإنه عندما دخل نيسابور تعرض له الحافظان:
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.