وهي تناظر الزّيارة المشهُورة المتداولة في الاجر والثّواب خلوّاً من عناء اللّعن والسّلام مائة مرّة، وهي فوز عظيم لمن يشغله عن تلك الزّيارة شاغل هام،

اللَّهُمَّ إِنَّكَ كَلَّفْتَنِي مِنْ نَفْسِي مَا أَنْتَ أَمْلَكُ بِهِ مِنِّي، وَ قُدْرَتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيَّ أَغْلَبُ مِنْ قُدْرَتِي، فَأَعْطِنِي مِنْ نَفْسِي مَا يُرْضِيكَ عَنِّي، وَ

زيارة الإمام الرابع من أئمة أهل البيت الإمام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام: السلام عليك يا زين المتهجدين، السلام عليك يا إمام المتقين،

وكان من دعائه (عليه السلام) إذا مرض أو نزل به كرب أو بليّة: اللَّهُمَّ لَكَ الحَمدُ عَلَى مَا لَم أَزَل أَتَصَرَّفُ فِيهِ مِن سَلاَمَةِ بَدَنِي

يوم الجمعة وهو يوم الإمام الحجة المنتظر صلوات الله عليه وباسمه وهو اليوم المتوقع فيه ظهوره؛ فقل في زيارته: السَّلامُ عَلَيكَ يا حُجَّةَ اللهِ في

دعاء العهد مروي عن الإمام الصادق عليه السلام، وفيه تجديد للبيعة مع صاحب الزمان (عجل الله تعالى فرجه)، وقد أكدت الروايات على المواظبة على قراءته

من الأدعية المستحبة في تعقيبات الصلاة هذا الدعاء الذي يقرأ بعد صلاة العشاء في طلب الرزق من الله الرزاق العليم. اللّـهُمَّ اِنَّهُ لَيْسَ لي عِلْمٌ

هذه الزيارة المختصرة يُزار بها كل إمام من أئمة أهل البيت (عليهم السلام): روى الصدوق في كتاب من لا يحضره الفقيه أنّه سئل الرضا (عليه

دعاء سيد الشهداء ابي عبد الله الحسين عليه السلام قبل مقتله يوم العاشر من محرم سنة 61 للهجرة. روي‌ عن‌ سيد الساجدين‌ وزين‌ العابدين‌ عليه‌

زيارة الامام الحسين عليه السلام “زيارة عاشوراء”.. زيارة عاشوراء السَّلامُ عَلَيْكَ يا أَبا عَبْدِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ رَسُولِ الله، السَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ