
الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام) عزيز رسول الله (صلى الله عليه وآله)
لقد كان الإمام الحسن (عليه السلام) أحب الناس إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم…([1]) بل لقد بلغ من حبه (صلى الله عليه وآله) له
لقد كان الإمام الحسن (عليه السلام) أحب الناس إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم…([1]) بل لقد بلغ من حبه (صلى الله عليه وآله) له
في حول النبي وأهل بيته / 1 – أنس : قدم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) المدينة ليس له خادم ، فأخذ
في حول النبي وأهل بيته / 1 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من سره أن يحيا حياتي ويموت مماتي ويسكن
يستعرض المقال التالي مفهومين هما الفرق بين إدراك الحقائق الحسية والحقائق الغيبية، وكذلك تفسير الغيبة الشخصية والعنوانية. مقدمة: من الضروري التأكيد على الفرق بين إدراك
في السیرة الإمام الحسن المجتبى / للتعرف على مدى حرص الإمام الحسن ( عليه السلام ) على مصلحة الإسلام العُليا لا بُدَّ لنا أن نستعرض
في السیرة الإمام الحسن المجتبى / هناك مجموعة من أبيات الشعر منسوبة إلى الإمام الحسن ( عليه السلام ) ، نذكر منها : ۱ـ قدّم
في السیرة الإمام الحسن المجتبى / تاريخ الصلح ۲۶ ربيع الأوّل ۴۱ﻫ. ظروف ما قبل الصلح بعد استلام الإمام الحسن(عليه السلام) لمنصب الإمامة، كانت أنباء
في السیرة الإمام الحسن المجتبى / تمهيد: إن المقام المقدس الذي حظي به الإمام الحسن ( عليه السلام ) على لسان جده رسول الله (
في السیرة الإمام الحسن المجتبى / ما أكرم أبا محمّد الحسن المجتبى ، وأسخى تضحيته حين أقدم على “الصلح” الذي اعتبره بعض حواريِّه ذُلاًّ وزعَمَهُ
ارتبط أهل البيت (عليهم السلام) بالقرآن الكريم ارتباطاً وثيقاً لا ينفك، فهم المحافظون على تلاوته وتفسيره وحفظه، وحث الناس على التمسك به، فها هو الإمام
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.