الثقافة الحركية في كلمات الإمام زين العابدين(ع)
نماذج من الثقافة الحركية في كلمات الإمام زين العابدين(ع) 1ـ الدعوة إلى المقاومة والصبر: كانت معاناة شيعة أهل البيت (عليهم السلام) في عهد بني أميّة
نماذج من الثقافة الحركية في كلمات الإمام زين العابدين(ع) 1ـ الدعوة إلى المقاومة والصبر: كانت معاناة شيعة أهل البيت (عليهم السلام) في عهد بني أميّة
علم الأئمة ليس علما عاديا كما هو عند العلماء والباحثين والمفكرين، وإنما هو علم موروث عن آبائهم الكرام ومن النبي الأعظم (سلام الله عليهم أجمعين)،
قال الله تعالى في القرآن الكريم:{ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} (الأحزاب:33) صدق الله العلي العظيم. صاحب المبادئ فلا يهمه
ترك الإمام السجاد شيئاً مهماً جداً لكل الأجيال وهي ( رسالة الحقوق)، هذه الرسالة العظيمة التي يتحدث فيها الإمام عن الحقوق المهمة للناس، وعن ثقافة
مناقب ابن شهرآشوب : الدليل على إمامته عليه السلام ما ثبت أن الامام عليه السلام يجب أن يكون منصوصا عليه ، فكل من قال بذلك
أما ثروته العلمية والعرفانية ، فتتمثَّل في أدعيتِه التي رواها المُحَدِّثون بأسانيدهم المتواترة ، التي ألَّفت منها الصحيفة السجَّادية المنتشرة في العالم ، فهي زبور
ولد السيد القاسم بن موسى الكاظم عليه السلام في المدينة المنورة وهو أخ للإمام علي بن موسى الرضا والسيدة فاطمة المعصومة. عاصر خمسة من الخلفاء
سهل بن حنيف بن واهب الأنصاري الأوسي ، أخوعثمان بن حُنيف ، من صحابة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وأحد البدريّين والثابت
تضمّنت الكثير من الأحاديث الواردة بشأن زيارة الإمام الحسين (عليه السلام) تقييد الجزاء للزائر، وترتّب الأثر على الزيارة من غفران الذنوب، ودخول الجنّة بقيد تمثّل
الركيزة الأهمّ في ديننا هي الفطرة. فلولا وجود الفطرة لم يبق وجه لقول الله تعالى إلى رسوله؛ «إِنَّما أَنْتَ مُذَکِّرٌ»([1]) فإن هذا التذكير بسبب وجود
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.