زيارة الإمام المهدي عليه السلام يوم الجمعة مكتوبة
وهو يوم الإمام الحجة المنتظر صلوات الله عليه وباسمه وهو اليوم المتوقع فيه ظهوره؛ فقل في زيارته: السَّلامُ عَلَيكَ يا حُجَّةَ اللهِ في أرضِهِ، السَّلامُ
وهو يوم الإمام الحجة المنتظر صلوات الله عليه وباسمه وهو اليوم المتوقع فيه ظهوره؛ فقل في زيارته: السَّلامُ عَلَيكَ يا حُجَّةَ اللهِ في أرضِهِ، السَّلامُ
﴿فَبِمَا رَحۡمَةٖ مِّنَ ٱللَّهِ لِنتَ لَهُمۡۖ وَلَوۡ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ ٱلۡقَلۡبِ لَٱنفَضُّواْ مِنۡ حَوۡلِكَۖ فَٱعۡفُ عَنۡهُمۡ وَٱسۡتَغۡفِرۡ لَهُمۡ وَشَاوِرۡهُمۡ فِي ٱلۡأَمۡرِۖ فَإِذَا عَزَمۡتَ فَتَوَكَّلۡ عَلَى
صفات النبي الكريم ولد النبيّ الكريم محمّد بن عبد الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي خُتمت به النبوَّة، سنة 570 ميلاديّة، وبُعث بالنبوَّة في
هذه أربعون رواية متصلة السند بالمعصوم «عليهالسلام» في فضل زيارة سيد الشهداء «عليهالسلام» من كتاب وسائل الشيخ الحرالعاملي «ره». الرواية الأولى روى الصدوق في (ثواب
طريقة التبليغ ﴿يأَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرسَلنَاكَ شَاهِدا وَمُبَشِّرا وَنَذِيرا * وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذنِهِ وَسِرَاجا مُّنِيرا﴾1. “البشير” هو الذي يأتيك بخبر مفرح؛ فمثلًا إذا أردت
قال تعالى في كتابه الكريم: ﴿ مُّحَمَّدٞ رَّسُولُ ٱللَّهِۚ وَٱلَّذِينَ مَعَهُۥٓ أَشِدَّآءُ عَلَى ٱلۡكُفَّارِ رُحَمَآءُ بَيۡنَهُمۡۖ ﴾1. هنا تتّضح معالم المجتمع الإسلامي، والقضيّة الأُولى المذكورة
الحمد لله ربّ العالمين، بارئ الخلائق أجمعين، والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله وحبيبه وصفيِّه وحافظ سرّه ومبلِّغ رسالاته، سيِّدنا ونبيِّنا ومولانا أبي القاسم محمّدٍ
عَنِ الامام الصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ (عليهم السلام) قَالَ: خَطَبَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ (عليه السلام) لِلنَّاسِ يَوْمَ الْفِطْر
جاء عَنْ الامام جعفر الصادق عَنْ أَبِيهِ الباقر (عليهما السلام) قَالَ: كَانَ (ابيه) عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ (عليهما السلام) يُحْيِي لَيْلَةَ عِيدِ الْفِطَرِ بِصَلَاةٍ حَتَّى يُصْبِحَ
من اقوال وحكم الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام، حول عيد الفطر المبارك. قال الامام الرضا عليه السلام: “إنَّما جُعِلَ یَومُ الفِطرِ العِیدَ لِیَکونَ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.