النبي (ص).. فوق العباقرة والمصلحين
إن شخصية رسول الله صلى الله عليه وآله لا تدانيها أية شخصية عبقرية، ولكن العبقرية – مهما سمت – فإنها لا تأتي ولن تأتي بالمعجزات
إن شخصية رسول الله صلى الله عليه وآله لا تدانيها أية شخصية عبقرية، ولكن العبقرية – مهما سمت – فإنها لا تأتي ولن تأتي بالمعجزات
محمد هو الوحيد ظهر أخيراً في الولايات المتحدة الأمريكية كتاب جديد للدكتور (هارث) الذي يحمل أربع شهادات دكتوراه: الأولى في الرياضيات، والثانية في القانون، والثالثة
سادت العنصرية والطبقية المجتمعات البشرية بشتى الأنواع والأساليب قبل الإسلام، وعانت منها الشعوب لفترات طويلة وخاصة الشرائح الكادحة من العرق الأسود، فانتُهكت كرامة الإنسان وسُلبت
تجلّت حكمة النبي (صلى الله عليه وآله) في جميع المواقف والقرارات التي اتخذها في مراحل الدعوة الشريفة، كما تجلى التسديد الإلهي له في نشر الأهداف
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “إنا أمرنا معاشر الأنبياء بمداراة الناس، كما أمرنا بإقامة الفرائض”([1]). “كان رسول اللَّه صلى الله عليه وآله
النص القرآني قال الله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾. تمهيد الآية الكريمة باختصار
اليوم، وهو ذكرى ولادة خاتم الأنبياء (صلّى الله عليه وآله) حسب الرواية المشهورة لمحدّثي الشيعة؛ وذكرى ولادة الإمام جعفر الصادق (عليه الصلاة والسلام) في عام
يتفق الشيعة والسنة على أن ولادة نبي الإسلام كانت في شهر ربيع الأول، في الثاني عشر منه حسب أقوال أكثرية أهل السنة، وفي السابع عشر
يتفق الشيعة والسنة على أن ولادة نبي الإسلام كانت في شهر ربيع الأول، في الثاني عشر منه حسب أقوال أكثرية أهل السنة، وفي السابع عشر
النبي محمّد بن عبد الله بن عبد المطّلب بن هاشم بن عبد مناف، وينتهي نسبه الشريف إلى النبي إبراهيم الخليل(عليه السلام). من أسمائه (صلى الله
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.