
حديث التقريب.. زين العابدين (ع) يواصل مسيرة العزّة بسلاح الدعاء
بعد أن انكسر حاجز الخوف والارهاب بفضل تضحيات والده الحسين (ع)، تقدّم المجتمع الاسلامي خطوة بعيدة المدى على طريق عزّته والتخلص من ذله، وعمل زين
بعد أن انكسر حاجز الخوف والارهاب بفضل تضحيات والده الحسين (ع)، تقدّم المجتمع الاسلامي خطوة بعيدة المدى على طريق عزّته والتخلص من ذله، وعمل زين
كانت الحياة البسيطة التي اعتادها الإمام الخميني قدس سره الشريف بالرغم من عظمته وسموه واستقامته وزهده، أشد انبهاراً وأكثر دهشة وخصوصاً لأولئك الذين يشاهدون عن
موقع جماران الإخباري: في عام 1971، عندما قامت حكومة حزب البعث العراقي برئاسة أحمد حسن البكر، بذريعة النزاع على الجزر الثلاث الإيرانية وللضغط على حكومة
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي النص الكامل للحوار الذي أجراه في العام 2021 ميلادي مع الشهيد اللواء أمير علي حاجي زاده، ويُنشر للمرّة الأولى، وجرى فيه
إن الإسلام لا يدعو إلى الانعزال التامّ ولا إلى الانغماس الكامل في المجتمع، بل يدعو إلى الاعتدال في ذلك، والمؤمن هو الذي يوازن بين حاجته
قال خطيب الحرم المطهر للسيدة فاطمة المعصومة (سلام الله عليها): في بعض الأحيان، يمكن لمجلس عزاء أو بكاء على مصائب سيد الشهداء (ع)، أو حتى
السيد وديع الحيدري إن وصول المجتمع البشري بشكل عام ، والمجتمع الإسلامي بشكل خاص إلى القناعة الكافية بقدرة الدين الإسلامي على إدارة شؤون الحياة
السيد وديع الحيدري إن التأكيد على زيارة الإمام الحسين عليه السلام في أغلب المناسبات ، وخصوصاً الزيارة التي يُستحب أن يزار بها في كل
عادة لمّا يريد قرّاء المنبر أن يبيّنوا عظمة واقعة كربلاء يلجؤون إلى بيان جانبها المأساوي ومدى الظلم الذي جرى فيها، فيسعون جاهدين للعثور على جوانب
قال عضو هيئة التدريس بجامعة العلوم والمعارف القرآنية: “إن الإمام الحسين (ع) في المرحلة الحساسة من النضال إستند إلى الآية 71 من سورة يونس المباركة،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.