
قصيدة.. في ذكرى هدم أضرحة البقيع
قصيدة بمناسبة يوم ٨ شوال ذكرى جريمة هدم أضرحة أئمة الهداة عليهم السلام في مقبرة البقيع بالمدينة المنورة. قُلْ للذي جَعلَ البَقيعَ دَوارِسَا تَبّتْ يداكَ

قصيدة بمناسبة يوم ٨ شوال ذكرى جريمة هدم أضرحة أئمة الهداة عليهم السلام في مقبرة البقيع بالمدينة المنورة. قُلْ للذي جَعلَ البَقيعَ دَوارِسَا تَبّتْ يداكَ

زيارة أئمة البقيع؛ الامام الحسن المجتبى، الامام زين العابدين، الامام محمد الباقر والامام جعفر الصادق عليهم السلام. السَّلَامُ عَلَيكُم أَئِمَّةَ الهُدَىٰ، السَّلَامُ عَلَيكُم أَهلَ التَّقوَىٰ،

هناك الكثير من الرجال الابطال الذين يرسمون ملامح المستقبل لشعوبهم، ولكن القليل يصل الى مرحلة القيادة والخلود؛ قاسم سليماني كان من بين هؤلاء القلائل الذين

آية الله الشيخ عبد الله الجوادي الآمليّ أن يكون النظام إسلاميّاً ليس مجرّد شعار يُرفع أو كلام يُقال. بل يُستدلّ عليه بما يحمل من أهداف

الشيخ معتصم السيد أحمد من وجهة نظر دينية إسلامية يجب الاعتقاد بجميع الأنبياء الذين جاء ذكرهم في القرآن الكريم، كما يجب التصديق بكل قصصهم على

هناك الكثير من التوجيهات الأبويّة الصادقة للإمام الخامنئي دام ظله المتعلّقة بالعبادة وروحيّتها، ومضمونها، من الصلاة إلى الذكر والاستغفار والدعاء، وغيرها من العناوين. وسنتعرّض في

أيها الإمام المنتظر، أيها الحُبّ الذي لا ينتهي، أيها الشّوق الذي يُحرق الأفئدة! هل سيأتي اليوم الذي تُشرق فيه شمس الوصال وتُبدّد ظلام الانتظار؟ في

الحديث عن إخلاص الشهيد الصدر لربّه كاف لسموّه؛ وهذا هو الذي فجّر فيه كل الطاقات التي أودعها ربّ العالمين في الكائن البشري حين نفخ فيه

الشيخ حسان سويدان يروي أحمد بن إسحاق بن سعد الأشعري القمّي: “دخلت على أبي محمّد الحسن بن عليّ عليهما السلام وأنا أريد أن أسأله عن

تفيد معادلة “مَنْ لاحَى الرِّجالَ كَثُرَ أَعْداءُهُ” أن الدخول في جدالات عقيمة أو حادة دون رُقِيٍ في الكلام يؤدي إلى زعزعة الأواصر الاجتماعية وظهور عداوات
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.