
ضرورة إحترام قدسية الدين في الفكر والعمل
إن الإمام أمير المؤمنين (ع) يحذِّرُ في جوهرته الكريمة من اتخاذ الدين لهواً ولعباً، لما للاستهانة بالدين من عواقب وخيمة في الدنيا والآخرة، ويدعونا في
إن الإمام أمير المؤمنين (ع) يحذِّرُ في جوهرته الكريمة من اتخاذ الدين لهواً ولعباً، لما للاستهانة بالدين من عواقب وخيمة في الدنيا والآخرة، ويدعونا في
إن المُداراة مهارة اجتماعية، تنشأ من فِطنة الإنسان وذكائه وحكمته، وهي ليست ضعفاً أو خضوعاً، بل وسيلة مشروعة، بل خصلة أخلاقية لتمتين أواصر العلاقة بين
دعاء مولانا الإمام المهدي المنتظر (عج) في كل يوم من شهر رجب الأصب. بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَعَانِي جَمِيعِ مَا يَدْعُوكَ بِهِ
أصدرت جماعة المدرسين في الحوزة العلمية بقم المقدسة بيانًا بمناسبة الذكرى السنوية للانتفاضة الدموية لأهالي قم في 19 دي عام 1356 هـ ش (9 يناير
إنّ رجب هو الشهر السابع في التقويم الهجري وإسم هذا الشهر أصله من “رجب” الذي يعني “مكرّم” و”عظيم” واختير هذا الاسم لأن العرب كانوا يحترمون
إنها شجاعة منقطعة النظير في التاريخ، لقد قدّموا الشهداء، وقاوموا مقاومةً جعلت النظام يبث مأموريه في الشوارع، بل في الأزقّة وعلى مداخل الأزقة- حسب ما
إن المؤمن لا يرغب بشيء كما يرغب برضا الله عنه وقبول أعماله، ورضا الله هو الغاية الكبرى لكل عمل صالح يقوم به، فالطاعات والمعاملات الحَسَنة
ضحى حمادي* إنّ خسارة السمعة والصورة اللتين عملت «إسرائيل» طويلاً على تكريسهما كـ«دولة ديمقراطيّة» في الشرق الأوسط، ليست بالأمر الذي يمكن لها أن تتخطّاه، خصوصاً
الإمام الخامنئي دام ظله في منطقتِنا، التي تُعدّ واحدةً من أكثرِ المناطقِ الحسّاسةِ في العالمِ، هناك اليومَ أحداثٌ تجري. ينبغي أن نفهمَ هذه الأحداثَ بشكلٍ
إن الطاعة لله تعني الالتزام بأوامره كلها والابتعاد عن نواهيه كلها استجابةً له ولما أنزل من أحكام في شريعته، وشريعته تعالى رحيمة وحكيمة، فكل ما
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.