نحتاج في زمن المقاومة إلى أن نكون أكثر تجذراً في الرؤية والموقف بخصوص ما تعنيه المقاومة من جهاد ومشروعية في مواجهة الباطل والعدوانية، وقد تعلمنا
شرح وتفسير الآية 255 من سورة البقرة من كتاب تفسير الميزان للعلامة الطباطبائي رحمه الله تعالى. سورة البقرة – 255 اللّهُ لا إِلَهَ إِلا هُو
الطفل ضعيف الشخصية هو طفل حساس للغاية، شخصيته جميلة ورائعة وتحمل الكثير من المشاعر والحب لنفسه وللآخرين، وما يجعل منه ضعيف الشخصية ليس الحساسية المفرطة
إن أهم علامة من علامات الساعة التي بشر بها القرآن، والتي لا يسعنا إلا انتظارها هي علامة دخول البشرية في عصر القيامة بحيث تكون لها
إن العُمر نِعمة كُبرى من نِعَم الله على الإنسان، وتتعاظم هذه النِّعمة كلما طال العُمر، ويعظم الحساب عليه بقَدْر طوله وفيما أنفقه صاحبه، وكلا النِّعمتين
لا يحق لأحد مداهمة منزل أي شخص أو محل عمله الشخصي بدون إذن صاحبه، أو استدعاء شخص ما أو ملاحقته ومراقبته بذريعة محاولة اكتشاف الجريمة
إنّ بيت فاطمة المتواضع هذا ومَن تربّوا في رحاب هذا البيت الذين بلغ عددهم ـ بلغة الأرقام ـ خمسة وبلغة الواقع ما يجسّد قدرة الحق
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي النصّ الكامل للرسالة التي وجّهها مفجّر الثورة الإسلاميّة الراحل الإمام الخميني (قده) إلى التعبويّين والتي أشار الإمام الخامنئي إليها في لقاءه
إنني اتفاخر دائماً بإخلاص وصدق التعبويين وأطلب من الله تعالى أن يحشرني مع أحبائي التعبويين. فما افخر به في هذه الدنيا هو أني أحد التعبويين.
في مقام السجود يدّعي المصلّي السالك أنه ليس في دار الوجود من موجود إلا الحق تعالى وهذا هو التوحيد الذاتي الذي يتحقق في السجود كما
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.