الشيخ حسّان الحركة التختّم سنّة من سنن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، التي قال عنها الإمام الصّادق عليه السلام: “مِنَ السُّنَّةِ لُبْسُ الْخَاتَمِ”(1).
خُلق الإنسان بخصائص لا توجد في أيّ موجود آخر، ومن جملتها أنّ فطرته تنزع إلى طلب القدرة المطلقة وليس المحدودة، والكمال المطلق وليس المحدود، والعلم
“في سجون الطاغوت، كنّا عندما تضيق صدورنا، وعندما نخاف… نتكلّم مع اللّه، لكن مَن لا يملك الإيمان ماذا يفعل؟! فهو شقيٌّ وتعيس”. يشكّل الدعاء أحد
الشهيد السيد عبد الحسين دستغيب قدس سره كان أحد العلماء يكرّم تلميذاً من تلامذته أكثر من زملائه ويهتمّ بتربيته ويبالغ في العناية به. وعندما سُئل
الشّيخ علي حمادي كانت الأرض تنتظر مواقيت أسرار الوجود، والسماء تنتظر أحد الأسماء التي أنبأها آدمُ الملائكة ذات سجود. استقرّ المهدُ المُنزَل من عالم الأبراج،
رسول اللَّه صلى الله عليه وآله كما هو قدوة وأسوة حسنة للعالمين في السيرة والسلوك والقيم التي أرسى ركائزها، فإنه قدوة كذلك في علاقاته الاجتماعية،
سماحة السيّد حسن نصر الله (حفظه الله) يُجمع المسلمون على تعظيم السيّدة خديجة عليها السلام، وعلى تكريمها وتقديرها. وهم متّفقون على أنّ لها مكانةً عالية،
نُقل عن ابن الإمام الخمينيّ قدس سره قوله: في اليوم الأوّل لمغادرة الشاه لطهران كنّا في نوفل لو شاتو. اجتمع حول منزل الإمام نحو ثلاثمئة
سماحة السيد هاشم صفي الدين يختلف الخطاب الثقافيّ المخصّص لمواجهة الحرب الناعمة عن موضوع الخطاب الثقافيّ الإسلاميّ المواكب، وقدرته بالمطلق والعموم، ومدى تقليديّته أو تقدميّته،
-الرواية الإيرانيّة نموذجاً- د. زينب الطحّان يقول سماحة السيّد القائد دام ظله: “لا بدّ من نشر الحقائق بمنطق قويّ وخطاب متين وعقلانيّة تامّة، مع تزيينه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.