شهادة الصادق (عليه السلام) والوصية العظيمة
حول شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) فقد قيل إنها في الخامس والعشرين من شّوال. وقيل: في النصف من رجب، والأوّل هو المشهور، واتّفق المؤرّخون من
حول شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) فقد قيل إنها في الخامس والعشرين من شّوال. وقيل: في النصف من رجب، والأوّل هو المشهور، واتّفق المؤرّخون من
عندما انتقل الإمام الباقر عليه السلام من هذه الدنيا، كانت الأوضاع والأحوال قد تغيّرت كثيرًا لمصلحة أهل البيت عليهم السلام، إثر النّشاطات المكثّفة الّتي جرت
غلب على كتاباته موضوع الشهداء والجهاد. وإذا قسمنا انتاجه المكتوب بما فيه نصوص الأفلام والوثائقية فسيكون 20 % تقريباً للإمام الخميني ونقْد الغرب ورواية عاشوراء
إن التواضع بحد ذاته فضيلة من الفضائل الإسلامية وهو مصدر قوة للإنسان وليس ضعفاً ووهناً وبه الأمر في الكتاب الكريم: ﴿وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ﴾([1])
مرّ زمان كان اللوردات الانكليز يعينّون معالم الخريطة السياسية للعالم بحركة أصبع اليد. فالانكليز هم أكثر دول الدنيا معرفة بالعالم فقد خبروا المعمورة وكان لهم
إن كان عقل الإنسان حرّاً، فإنَّه يقضي ويحكم في الأمور كما ينبغي، وكما هي في الواقع، فيرى الخير خيراً، والشرّ شرّاً. أمّا إن وقع تحت
قالَ تعالى: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَىٰ لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ﴾[1]. بعدَ أنِ انقضتْ أيّامُ شهرِ رمضان، شهرِ القرباتِ إلى اللهِ عزَّ وجلّ، يقفُ المؤمنُ بطمأنينةٍ أمامَ
ورد عن الإمام علي عليه السلام أنه قال: “إنّما هو عيد لمن قبل الله صيامه وشكر قيامه”([1]). إن مفهوم العيد من وجهة نظر الإسلام معناه
تعلّم كتاب الله ليس أمراً كمالياً أو علماً ثانوياً بل هو ضرورة، وأهميته تفوق أهمية أي علمٍ آخر، ولعله إلى ذلك أشار رسول الله صلى الله
فضّل الله تعالى شهر رمضان على سائر الشهور، وجعل فيه ليلةً هي أفضل الليالي وخيرٌ من ألف شهر. وليلة التاسع عشر من شهر رمضان هي
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.