كيف أتعامل مع أبنائي في شهر رمضان؟
إن رعايتنا لأبنائنا فلذات أكبادنا واجب علينا، ولا بد من أن نأخذ بأيديهم إلى كل عمل صالح وندربهم عليه؛ لينالوا رضوان ربهم، وعلينا أن نزرع
إن رعايتنا لأبنائنا فلذات أكبادنا واجب علينا، ولا بد من أن نأخذ بأيديهم إلى كل عمل صالح وندربهم عليه؛ لينالوا رضوان ربهم، وعلينا أن نزرع
إنّ من أهمّ حقوق الطفل على والديه تربيته على الدين الحنيف وزرع العقيدة الثابتة في عقله وقلبه حتّى يصبح بصيراً في أمر دينه ودنياه، لذلك
لكون السياسة جزء أصيل من الحياة الاجتماعية للناس فلابد من تعليمها للأبناء، لأن الحياة الاجتماعية بكل أجزائها جزء من الدين، فالدين الإسلامي بوجه خاص نظم
عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنّه قال: «لست أحبّ أن أرى الشاب منكم إلّا غادياً في حالين، إما عالماً أو متعلّماً، فإن لم يفعل فرّط
الإصغاء هو فطرة موجودة لدى الإنسان منذ الطفولة، فدماغ الطفل الرضيع معدّ لالتقاط أصوات البشر، وإتقانه لغة الكلام يعتمد على إصغائه إلى كلام الأُم، وقبل
قال الله تعالى: {وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ}، يقسم الله سبحانه وتعالى في النص القرآني الكريم بالنفس لما للأمور النفسية والوصول إلى الأسرار الباطنية من أهمية
إن للتربية المهنية والمهنة والصنعة والحرفة في حياة الإنسان علمها الله تعالى أنبيائه ورسله حتى كان كل واحد منهم مختص بمهنة معينة.. أجد في نفس
قال الله تعالى في محكم كتابه:- ﴿يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَات﴾.. في ميدان التربية قد يخطر على بالنا هذا السؤال ألا
إن تربية الأطفال مسألة تفوق في أهميتها مجرد العلم والمعرفة لأنها ترسم المستقبل المأمول للأمة، والتربية الثقافية إحدى أهم أعمدة التربية للطفل حيث تتصف الثقافة بعدة
إنّ الإرث المحمديّ أمر مهمّ جداً للاستلهام والتعلم والعمل الصالح في حياة المسلمين، وتتضمن هذه الأهمية تعزيز القيم الإنسانية السامية، وتعزيز التعايش السلمي، والعدالة في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.