عَلى قَدْرِ الْمُصيبَةِ تَكُونُ الْمَثُوبَةُ
تختلف المصائب فيما بينها من حيث الشِّدَّة والضَّعف، فمنها ما يكون شديد الوطأة على الإنسان ومنها ما يكون أقل شِدَّة، ويرجع ذلك إلى الشخص ذاته
تختلف المصائب فيما بينها من حيث الشِّدَّة والضَّعف، فمنها ما يكون شديد الوطأة على الإنسان ومنها ما يكون أقل شِدَّة، ويرجع ذلك إلى الشخص ذاته
قد تناول الإمام علی(ع) موضوع القرآن الكريم في أكثر من عشرين خطبة في نهج البلاغة وصف فيها منزلة کتاب الله تعالى ودوره في حياة المسلمين
من المفاهيم المهمة في مجال السلامة والصحة النفسية هي مفهوم طمأنينة النفس وهو الأمر الذي لا يحصل إلا بذكر الله سبحانه تعالى. وأشار القرآن الكريم
الشكر هو الباب الذي يقودنا نحو الطمأنينة والهدوء ويحول دون التفكك العاطفي والنفسي في الأزمات، لأنه يدلّ على سلامة الفرد في مختلف المجالات المعرفية والعاطفية
إن التقوى تُعدّ نوعاً من المحافظة على الذات وهي تحافظ على الإنسان من الغضب والعذاب الإلهيين وترتبط بمفهوم “التحكم في الذات”. ومن القيم التي تعزز
رُوِيَ عنالإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “صِيانَةُ الْمَرْأَةِ أَنْعَمُ لِحالِها وَأَدْوَمُ لِجمالِها”. أولى الإسلام عناية فائقة بالمرأة، وأظهر حرصاً شديداً عليها، ورفع مكانتها إلى مصاف أن
إن وعي البشر بالرقابة الإلهية وبأن هناك ملائكة مكلفّة من الله بتسجيل كل الأقوال، والنوايا والأفعال التي يقوم بها الانسان، يؤدي إلى تعزيز التحكم في
إن الدين يحمي، ويصون، ويدفع عنا المضارَّ والمفاسد، ويجلب إلينا الخيرات والمنافع والمصالح، إنه يُحدِّد لنا مبدأنا، ويعرّفنا على خالقنا، وعلى منزلتنا بين بقية المخلوقات،
إن أوثق الأصدقاء وأنصحهم وأخلصهم وأوفاهم عقل المَرءِ، والعقل هو أحد القوى الإدراكية للإنسان، فهو الذي يُدرِك المفاهيم الكلية، وله وظيفتان: الأولى: إدراك البديهيات، والثانية:
يؤكد القرآن الكريم أهمية التحكم في الذات ورعاية النفس من خلال زرع بعض القيم والمعتقدات في نفوس المؤمنين. لقد نصح القرآن الكريم الناس بالاهتمام بسلوكهم وأسرتهم بدلاً
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.