شريعة الله للإنسان قائمة على جلب المنفعة إليه
إن شريعة الله للإنسان قائمة على جلب المنفعة إليه، ودفع الضُّرِّ عنه، وبالتالي فهي مبنية على الحكمة الإلهية التي تُوجِّه الإنسان نحو الخير وتمنعه من
إن شريعة الله للإنسان قائمة على جلب المنفعة إليه، ودفع الضُّرِّ عنه، وبالتالي فهي مبنية على الحكمة الإلهية التي تُوجِّه الإنسان نحو الخير وتمنعه من
اعتبر رئيس جامعة المصطفى (ص) العالمية العمل في الجامعة أكثر من مجرد عمل وإنه يأتي في إطار السير على نشر الخطاب الأخلاقي والمعنوي في العالم.
قال الباحث الأمريكي في الدراسات القرآنية “أندرو أوكانر” إن القرآن يصنف الأنبياء (ع) إلى قسمين؛ الأول: الأنبياء (ع) المبشرين والثاني: الأنبياء (ع) الذين كانت لديهم
إن غاية الخلق هي إفاضة الوجود عليه من ذات الله التي هي مصدر الفيض الدائم الذي لا ينتهي، ولتقريب الفكرة أضرب المثل التالي، وإن كانت
قال الله تعالى في محكم كتابه: “وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ هُمْ قائِلُونَ * فَما كانَ دَعْواهُمْ إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا إِلاَّ أَنْ
إن القناعة صِفةٌ كريمة، تُعرِب عن عِزّة النفس، وشرف الوجدان، وكرم الأخلاق، وهي قيمة أخلاقية تحثُّ على عدم الإفراط في السَّعي وراء المَلذّات الدنيوية والماديات،
إنّ حراسة وصيانة أقوال الآخرين بمعنى عدم الكشف عنها عند الآخرين من الصفات السيئة وتعني نقل ما قيل عن الآخر أمامنا للآخر. ومن الأمور التي
إن السبّ أو الشتم هو أن يُنسب الإنسان إلى شيء سيء عند الغضب وهو فعل محرّم في الشرع وحذّر منه القرآن الكريم بشدةّ حتى كما
إن الحياة الدنيا وفقاً للتصور الإسلامي ليست دار قرار، بل دار ممَرٍّ نَحو الآخرة، مجرَّد مرحلة انتقالية محكومة بالزوال والانتهاء، يعيش الإنسان فيها مُدَّة من
أكدّت رابطة الثقافة والعلاقات الإسلامية في بيان: “لا شك أن المرجعية الشيعية الحكيمة في العراق والمنطقة تحولت إلى مرسى ونقطة ثقل لثبات واستقرار المنطقة والعالم
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.