كُونَا لِلظَّالِمِ خَصْماً ولِلْمَظلومِ عَوْناً
ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “مَنْ أَعانَ عَلى مُؤْمِنٍ فَقَدْ بَرِئَ مِنَ الإسْلامِ”. وتعبِّر هذه الجوهرة الكريمة عن موقف الإسلام الواضح الذي لم يترك فيه
ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “مَنْ أَعانَ عَلى مُؤْمِنٍ فَقَدْ بَرِئَ مِنَ الإسْلامِ”. وتعبِّر هذه الجوهرة الكريمة عن موقف الإسلام الواضح الذي لم يترك فيه
ان للإسلام شهداء عظاماً وهو يفتخر أن قدم شهداء عظماء في سبيل الله وفي سبيل الهدف، نحن أيضاً نفتخر بتقديم الشهداء في سبيل الإسلام وفي
للوصيّة في وجدان الأُمم والأفراد أهميّة شديدة. وتشتدّ هذه الأهميّة حينما تصدر عن أصحاب المقامات المعنويّة الذين يمتازون بالمناقبيّة والخبرة والحرص على مصلحة شعوبهم ومريديهم.
الشيخ مهدي الفتلاوي يعتقد المسلمون على اختلاف مذاهبهم بحتمية نزول السيد المسيح عليه السلام من السماء إلى الأرض في آخر الزمان، تحقيقاً للوعد القرآني في
إن الإسلام يركّز على التوازن والوسطية، في الشريعة، والسلوكيات، ويحرص شديد الحِرص على كرامة الإنسان ومكانته وجمال صورته الاجتماعية، كما يحرص بشدَّة على سلامة العلاقات
إنَّ التآلُف بين الناس وإحلال روح الأخوة بينهم من النِّعم الجليلة من وجهة نظر الإسلام. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “مَنْ تَأَلَّفَ النّاسَ أَحَبُّوهُ”. تُبرِز
يحثُّ الإسلام على طلب العلم، ويعتبره من أعظم الفرائض، قال رسول الله (ص) “طَلَبُ العِلْمِ فَريْضَةٌ عَلى كُلِّ مُسْلِمٍ ومُسْلِمَةٍ”. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال:
أكد مدير الحوزات العلمية، آية الله عليرضا أعرافي، ضرورة اهتمام المذاهب الإسلامية بالتطورات العالمية الراهنة، مشيرًا إلى أن التحديات التي تواجه الفكر الديني تتجاوز الإسلام
جاء في رواية عن الإمام الصادق عليه السلام أنّ السيّدة فاطمة عليها السلام مكثت بعد أبيها صلى الله عليه وآله وسلم في هذه الدنيا 75
موسى حسين صفوان شكّلت الحروب على امتداد التاريخ البشري الدافع الرئيس للتفاعل الحضاري. وبغضّ النظر عن المظالم التي ارتكبها قادة الجيوش لتحقيق نوازعهم الطاغوتية، فقد
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.