
الإخلاصُ طريقُ الوصول
.رُويَ عنْ فاطمةَ (صلواتُ اللهِ عليها) أنَّها قالت: «مَنْ أصعَدَ إلى اللهِ خالصَ عبادتِه، أهبطَ اللهُ [إليهِ] أفضلَ مصلحتِه»[1]. الإخلاصُ هو صدقُ العبدِ في توجُّهِهِ
.رُويَ عنْ فاطمةَ (صلواتُ اللهِ عليها) أنَّها قالت: «مَنْ أصعَدَ إلى اللهِ خالصَ عبادتِه، أهبطَ اللهُ [إليهِ] أفضلَ مصلحتِه»[1]. الإخلاصُ هو صدقُ العبدِ في توجُّهِهِ
وصف سيّدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم القرآن الكريم، فكان وصفاً حافلاً بمزايا القرآن، جامعاً لفضائله، فقد ورد عن مولانا أمير المؤمنين عليه
الظاهر أنّ أقرب العلامات للظهور المقدّس هي الخسف بالبيداء. روى الشيخ النعمانيّ في [الغيبة ص288] بالإسناد عن جابر بن يزيد الجعفي ، قال: قال أبو
يظهر بوضوح لمن يتتبّع روايات أهل البيت عليهم السلام الصفات الحقيقية للشيعة نذكر منها: 1- شيعتنا من اتقى الله: في حديث آخر حدّث به إمامنا
وسرّ هذا التشديد في الحكم على تارك الصلاة، أنّ ارتكاب المحرّمات ينشأ غالباً من غلبة الشهوة على الإنسان، ودفعها إيّاه نحو المعصية، كما هو في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.