يخرج الطفل من بطن أمّه كالأرض الخالية، فعن الإمام عليّ بن أبي طالب عليه السلام: “إنّما قلب الحَدَث كالأرض الخالية ما أُلقي فيها من شيء
من الثابت أنّ عظمة كلّ عمل بعظمة أثره، وعظمة الموعظة من عظمة الواعظ، وإنّ الكلام يعظم بعظم قائله، فكيف إذا كان المتكلِّم هو الله عزّ
الشيخ عباس رشيد وُلِدَ كميل بن زياد النخعي رضي الله عنه في اليمن قبل الهجرة النبويّة بعدّة سنين. قال صاحب الإصابة فيه: “أدرك من الحياة
الشيخ تامر محمّد حمزة إذا كانت قيمة كلّ امرئ ما يحسنه، فالمرء قيمته بالعلم الذي أخذه، ويزداد كمالاً بلحاظ عمّن أخذه، وكيف أخذه، ولما أخذه.
كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) خلال فترة مرضه ووجعه يولي إعطاء التعاليم والتذكير بما فيه هداية الناس اهتماما بالغاً، فقد كان يوصي بالصلاة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.