
الثورة الإسلامية في إيران وسرّ إنتصارها
لقد أعطت الثورة الإسلامية في إيران درساً لكل الأجيال وصفعة قوية الى دول الاستكبار العالمي وإلى كل الذين يشكّكون في قيادة المرجعية الدينية للأمة وقيادة
لقد أعطت الثورة الإسلامية في إيران درساً لكل الأجيال وصفعة قوية الى دول الاستكبار العالمي وإلى كل الذين يشكّكون في قيادة المرجعية الدينية للأمة وقيادة
كانت المراكز الاستراتيجية في طهران قد وقعت بايدي الثُوار وقام الشهيد محلاتي ببث نداء انتصار الثورة الاسلامية، لكافة ابناء الشعب الايراني. عام 1341 هـ.ش (1962
بالتزامن مع أيام الفجر المباركة، تم رفع علم الجمهورية الإسلامية الإيرانية على الإيوان الذهبي لصحن آزادي. وفقا لتقریرآستان نيوز، تزامنا مع 22 بهمن وبمناسبة الذكرى
مرابطاً من غير ارتباط الا بالحق، استطيع القول : ان ثورة امام الراحل آية الله العظمى الامام الخميني رحمه الله وغفر له، لم تماثلها ثورة
بمناسبة عشرة الفجر المباركة، توافد الزوار لتقديم التهاني في هذه المناسبة العطرة إلى بيت الإمام الخميني قدس سره الشريف. وفي هذا السياق، قام وفد من
قال آية الله الأعرافي خلال تجمع الأساتذة وطلاب مدرسة علي بن موسى الرضا (ع) إن الحوزات العلمية لطالما اعتبرت الدور الاجتماعي والسياسي جزءًا من مسؤولياتها
بطل نهضة الامام الخميني، الحيّ دائماً، “مدرس” عصر الثورة الاسلامية… في ذمة الخلود. بمناسبة ذكرى رحيل آية الله هاشمي رفسنجاني هاشمي (رفسنجاني) حيٌّ، لأن النهضة
مع اقتراب انتصار الشعب الايراني، أمر الامام الخميني بتاسيس مجلس الثورة في 22 دي 1357 ه-. ش./ 31 صفر 1399 ه- ق، لتنظيم الامور و
نظم فيلق محمد رسول الله (ص) اليوم الجمعة في العاصمة الإيرانية طهران مناورة تحت عنوان “السائرون إلى القدس” ضمن إطار مناورات الاقتدار بعنوان “الرسول الأعظم
لا يختلف اثنان في أن الذي في قلبه وروحه وعقله طيلة الحياة الشريفة التي قضاها في عالم الدنيا إلى أن غادرها بقلب هادئ ومطمئن مسافراً
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.