
روح الجهاد والثورة الاسلامية
الإمام الخميني الذي لا زال بعد هذه السنوات من رحيله حاضراً في قلوب معظم الشباب في العالم الإسلامي وغيرهم ممن لم يحظوا «بشرف معاصرة الإمام
الإمام الخميني الذي لا زال بعد هذه السنوات من رحيله حاضراً في قلوب معظم الشباب في العالم الإسلامي وغيرهم ممن لم يحظوا «بشرف معاصرة الإمام
على أعتاب الذكرى الخامسة لاستشهاد قائد «قوة القدس» في «حرس الثورة الإسلامية» الفريق قاسم سليماني، والشهيد أبي مهدي المهندس ورفاقهما الشهداء في العملية الإرهابية التي
وجّه قائد الثورة الإسلاميّة، الإمام الخامنئي، رسالة إلى المؤتمر الوطني الحادي والثلاثين للصلاة، عبّر فيها عن تقديره للجهود المخلصة التي يبذلها حجة الإسلام والمسلمين محسن
الموسوعات المطوّلة، والكتب الضخمة والثقيلة، والمجلّات والمقالات والدراسات التخصُّصية التي تتكلّم بلغة علمية بحتة! هل تستطيع التأثير على صنع ثقافة دينية رصينة ووعي مذهبي متكامل
إن الجامعيين هم ذخائر هذه الأمة، فمقدرات بلدنا في المستقبل ستكون بيد الجامعيين اليوم مهما كان تخصصهم. إن المجالات المختلفة للبلد ستكون بيد الجامعيين الذين
لا شك في أن تشكيل قوات التعبئة الشعبية في نظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية، كان من البركات والألطاف الإلهية التي منّ بها الله سبحانه على الشعب
د. محمد عليق الإمام القائد دام ظله، التعبويّ الأوّل والـ “بسيجي” بامتياز، انفرد بوضع الكوفية التعبويّة على كتفيه افتخاراً وانتماءً لها، وربما تيمّناً بما أطلقه
إنني اتفاخر دائماً بإخلاص وصدق التعبويين وأطلب من الله تعالى أن يحشرني مع أحبائي التعبويين. فما افخر به في هذه الدنيا هو أني أحد التعبويين.
إنّ تضخيم قدرات الأعداء هو أحد المرتكزات الأساسيّة للحرب النفسيّة التي تُشنّ ضدّ الشعب الإيرانيّ العزيز والمسلم. فمنذ انتصار الثورة الإسلاميّة، أوهموا شعبَنا بشتّى الأساليب
مرّ زمان كان اللوردات الانكليز يعينّون معالم الخريطة السياسية للعالم بحركة أصبع اليد. فالانكليز هم أكثر دول الدنيا معرفة بالعالم فقد خبروا المعمورة وكان لهم
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.