
حديث التقريب.. الشهداء أحياءٌ وإحيائيون
اليوم إذ تزفّ غزّة ولبنان قوافل الشهداء، من الذين ارتقوا على طريق القدس دفاعًا عن وطنهم وكرامة شعبهم وتحرير بلادهم من العدوان الصهيوني، ومن أجل
اليوم إذ تزفّ غزّة ولبنان قوافل الشهداء، من الذين ارتقوا على طريق القدس دفاعًا عن وطنهم وكرامة شعبهم وتحرير بلادهم من العدوان الصهيوني، ومن أجل
يقول الله تعالى في محكم آياته: “الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ”1. تمهيد يقول الله
إنّ المجاهد المؤمن الذي ينظر إلى هذا العالم وعالم الآخرة من خلال العقيدة الإلهية، ويرى أنّ الموت ما هو إلاّ جسر للعبور من هذه الدار
كيف تكون شهيداً؟ لا شك أن الشهادة نعمة إلهية يمنحها الله سبحانه وتعالى، ولا يقدر عليها الإنسان بنفسه. يقول الإمام الخميني قدس سره: “إن الاستشهاد
إنّ شعباً رجاله يستشهدون في الجبهات، ويظهرون بهذه القوّة من خلال وصاياهم، وإنّ شعباً جعل من المساجد خنادق له، وتجهّز وتعبّأ ولم يخف أيّ دبّابة
إن الشهادة في سبيل الله ليست بالأمر الذي يمكن للعقل البشري المحدود أن يقيمها ويدرك مدى عظمتها. فلسفة الشهادة في الاسلام إن أحد الفروق بين
إن الإسلام ومنذ اليوم الأول لظهوره، انتشر هذا الدين الحنيف بالشهادة. ان للإسلام شهداء عظاماً وهو يفتخر أن قدم شهداء عظماء في سبيل الله وفي
سماحة السيّد حسن نصر الله (حفظه الله) في 11-11-1982م، اقتحم أمير الاستشهاديّين أحمد قصير مبنى الحاكم العسكريّ الإسرائيليّ في صور ودمّره تدميراً كاملاً، ممّا أدّى
الكتاب:الدر المنثور في التفسير بالمأثور المؤلف:جلال الدين السيوطي المتوفى:911 المجلد:الرابع رقم الصفحة:620 القسم:العقيدة الموضوع:التكفير والعقيدة العنوان:من قال الشهادتين لا يقال له لست مؤمنا رقم الوثيقة:946
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.