بذل النفس وروحيّة طلب الشهادة
هناك أشخاص يمتلكون الفهم الأجمل والأسمى لفلسفة الحياة، وهم حاضرون ليضّحوا بأنفسهم في سبيل مبادئهم المعنويّة، ويقبلون على الشهادة في سبيل الدين. تسمّى هذه الروحيّة
هناك أشخاص يمتلكون الفهم الأجمل والأسمى لفلسفة الحياة، وهم حاضرون ليضّحوا بأنفسهم في سبيل مبادئهم المعنويّة، ويقبلون على الشهادة في سبيل الدين. تسمّى هذه الروحيّة
إن قائدنا هو ذلك الطفل ــ ذو الاثني عشر عاماً، صاحب القلب الصغير، الذي يفوق المئات من ألسنتنا وأقلامنا فضلاً ــ الذي حمل قنبلته ورمى
أثناء زيارة الإمام الخامنئي لعائلة الشهيد السيد علي الهاشمي في تاريخ 5/5/2005، يهدي سماحته نسخة من القرآن الكريم لعائلة الشهيد. يمسك نسخة القرآن الكريم ويهم
لم تكن الدنيا لهم، نفضوا عنهم غبارها، تركوها لأهلها ومضوا بخفّة، فرحلوا خاليي الوفاض من كلّ حِملٍ ثقيل قد ينهكهم في رحلتهم الطويلة نحو الخلود،
إنّ المجاهد المؤمن الذي ينظر إلى هذا العالم وعالم الآخرة على ضوء العقيدة الإلهية، ويرى أنّ الموت ما هو إلاّ جسر العبور من الدار المحدودة
الشيخ محمد رضا نعماني “إنّ دمي هو الذي سيُترجمني. فأنا لا أريد إلّا خدمة الإسلام. وهو اليوم بحاجة إلى دمي أكثر من حاجته إلى ترجمتي…”.
للجهاد في سبيل الله آثار دنيوية عظيمة وكثيرة، وسنستعرض بعضاً منها هنا: 1- العزّة والرفعة: ترتبط حياة المجتمع بحياة أفراده. فالمجتمع الذي يتواجد فيه أشخاصٌ
قال الله تعالى: ﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴾1. سبب النزول: كان المشركون يؤذون المسلمين (في مكّة)، وكان المسلمون يأتون مراراً
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.