
مَنْ أَعْرَضَ عَنْ نَصيحةِ النّاصِحِ أُحْرِقَ بِمَكيدَةِ الْكاشِحِ
قد حثَّ الإسلام على النُصح والنصيحة، وبلغ بها مقاماً سامياً حين أسبغها على الدين كُلِّه، واعتبر أن جوهر الدين هو النُّصح والإرشاد والإخلاص. ورُوِيَ عن الإمام
قد حثَّ الإسلام على النُصح والنصيحة، وبلغ بها مقاماً سامياً حين أسبغها على الدين كُلِّه، واعتبر أن جوهر الدين هو النُّصح والإرشاد والإخلاص. ورُوِيَ عن الإمام
أكد المقرئ الايراني البارز والمحكّم في المسابقات الدولية للقرآن “غلامرضا شاه ميوه” أن فهم التعاليم الإلهية هو أهم سبيل لنشر الثقافة القرآنية. وأشار إلى ذلك،
إن الإيمان بالله يربطه بالقوة القادرة القاهرة التي تعلم ما به، وما يحدث له، وتواكبه في جميع تفاصيل حياته، وتكون معه في جميع أحواله، تهديه،
يقدّم القرآن الكريم في الآيتين 96 و97 من سورة آل عمران المباركة، الكعبة كـ أول بيت وُضع للعبادة في الأرض. وجاء في الآية 96 من
ينذر القرآن الكريم أهل الكتاب الذين كانوا يعتبرون أنفسهم أتباع النبی إبراهيم (ع)، بأنه إذا كانوا صادقين في ادعائهم، يجب عليهم الإيمان بالبناء الإبراهيمي للكعبة
صرح رئيس المركز الإسلامي للبحوث والدراسات في لبنان، “الدكتور فرح موسى” أن “أطروحة الإمام الخميني(رض) لم تكن تأثّرًا بالتجارب الغربية، بل كانت استعادةً لمشروع الإسلام
إن الإنسان حرٌّ في خياراته وقراراته، فتراه يفعل ما يخالف غرائزه أحياناً، وهو مسؤول عن النتائج التي تترتَّب عليها، ولذلك فهو مكلَّف بالتكاليف الإلهية، فلو
قال الباحث الایراني في مجال الذكاء الاصطناعي “الشيخ عباس نصيري فرد”: “نظراً للحجم الواسع وتعقيدات المعاني في القرآن، فإن الاستفادة من قدرات المعالجة والتحليل للذكاء
إعلم أيها العزيز أن عظمة كل كلام وكل كتاب إما بعظمة متكلمة وكاتبه، وإما بعظمة مطالبه ومقاصده، وإما بعظمة نتائجه وثمراته، وإما بعظمة الرسول والواسطة،
إن القرآن الكريم، يعتبر الحج من حقوق الله على البشر، وهو واجب على من لديه الاستطاعة على الذهاب إلى بيت الله وهذه الفريضة ليست مجرد
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.