إن عبارة الإمام أمير المؤمنين (ع): “مَنْ أَسْرَعَ الْجَوَابَ لَمْ يُدْرِكِ الصَّوَابَ” تدعونا إلى أن نُحكّم عقولنا قبل ألسنتنا، وأن نؤمن بأن السكوت والتأنّي أعقل

احتجاج الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام مع المأمون حول اية المباهلة. قال المأمون يوماً الامام الرضا عليه السّلام: أخبرني بأكبر فضيلة لأميرالمؤمنين عليه

النصارى حتى هلكوا كلهم (١)، قالوا: فلما رجع وفد نجران لم يلبث السيد و العاقب إلا يسيرا حتى رجعا إلى النبي صلى الله عليه وآله

في آية المباهلة / السؤال: كيف تدلّ آية المباهلة على إمامة عليّ(عليه السلام)؟ الجواب: يستدلّ علماؤنا بكلمة: ﴿وَأَنفُسَنَا﴾(۱) على إمامة الإمام عليّ(عليه السلام)، تبعاً لأئمّتنا(عليهم

من أعمال يوم المباهلة أن يدعو بدعاء المباهلة وهو يشابه دعاء أسحار شهر رمضان. هذا الدعاء مروي عن الإمام الصادق صلوات الله وسلامه عليه، فتقول:

مقتطفات من خطاب ولي أمر المسلمين سماحة الإمام القائد السيد علي الخامنئي (حفظه الله) يوم عيد الغدير الأغرّ. أُهنّئ وأُبارك حلول هذا اليوم العظيم لجميع

روي في الاقبال عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: إذا كنت في يوم الغدير في مشهد مولانا امير المؤمنين صلوات الله عليه فادنُ من