روى الشيخ الصدوق في ثواب الأعمال بسند صحيح عن الإمام الصادق عليه السلام أنه دعا بهذا الدعاء: يَا مَن خَصَّنَا بِالكَرَامَةِ، ووعَدَنَا الشَّفَاعَةَ، وحَمَّلَنَا الرِّسَالَةَ،
اللَّهُمَّ إِنَّكَ كَلَّفْتَنِي مِنْ نَفْسِي مَا أَنْتَ أَمْلَكُ بِهِ مِنِّي، وَ قُدْرَتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيَّ أَغْلَبُ مِنْ قُدْرَتِي، فَأَعْطِنِي مِنْ نَفْسِي مَا يُرْضِيكَ عَنِّي، وَ
وكان من دعائه (عليه السلام) إذا مرض أو نزل به كرب أو بليّة: اللَّهُمَّ لَكَ الحَمدُ عَلَى مَا لَم أَزَل أَتَصَرَّفُ فِيهِ مِن سَلاَمَةِ بَدَنِي
دعاء التوسل بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ، اللّهُمَّ إنِّي أسْأَلُكَ وَأتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّكَ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ، يا أبا القاسِم يا رَسُولَ اللهِ
الدعاء عبادة تقرب الانسان الى الله سبحانه وتعالى… وهو رياضة تربوية للروح… وتتحقق اهداف الدعاء بالتمعن و التفكر بمضامينه… هناك من یقلّل من شأن الدعاء
عن محمد بن الفرج قال: كتب إلي أبو جعفر بن الرضا (عليهما السلام) بهذا الدعاء وعلمنيه وقال: من قال في دبر صلاة الفجر لم يلتمس
قال الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف ، اذا أردتم التّوجه بنا الى الله تعالى والينا فقولوا كما قال الله تعالى : سَلامٌ عَلى
من ادعية الامام الصادق عليه السلام، دعاء طلب الثبات على العقائد الحقة وأصول السعادة دعاؤه (عليه السلام) في طلب الثبات على العقائد الحقة وطلب أصول
أوصى الإمام السيد علي الخامنئي (حفظه الله) بقراءة دعاء “وداع شهر رمضان المبارك” في أوله. وجاء في وصيته المباركة:- (إنّني كُنت اُوصي الأخوة دائماً بقراءة
روى السّيد ابن طاووس في الاقبال عن ابن أبي عمير، عن مرازم قال: كان (الامام جعفر ابن محمد) الصّادق ـ عليه السلام ـ يقول في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.