
من قلب المعركة إلى منبر العزاء: القائد يحدّد الزمان والمكان
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي تقريرًا يُلقي الضوء على الحضور الاستثنائيّ لقائد الثورة الإسلامية الإمام الخامنئي في ليلة العاشر من محرم، مؤكدًا أنّ قرار الظهور العلنيّ
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي تقريرًا يُلقي الضوء على الحضور الاستثنائيّ لقائد الثورة الإسلامية الإمام الخامنئي في ليلة العاشر من محرم، مؤكدًا أنّ قرار الظهور العلنيّ
أشار الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة حسن رشيد العبايجي، إلى أنه من الضروري حماية الشعائر الحسينية من التشويه والانحراف، وتجسيد القيم والمبادئ التي ضحى من
أحيا الزائرون من مختلف المحافظات العراقية ومن الخارج ليلة العاشر من شهر محرم الحرام عند مرقدي الإمامين الحسين والعباس(عليهما السلام) في كربلاء المقدسة، معبرين عن
حرص أئمّتنا عليهم السلام على إحياء ذكرى عاشوراء[1]، وحثّوا أصحابهم على إقامة مجالس الحزن والبكاء في كلّ عام. وكذلك فعل علماء الدّين، الذين ساروا أيضاً على
نور روح الله بما أنّنا نستقبل شهر المحرّم الذي يعلّمنا أنّ علينا الاقتداء بمولانا الإمام الحسين بن عليّ عليهما السلام، وهو من ضحّى بكلّ شيء
قال سماحة آية الله الشبيري الزنجاني بمناسبة حلول شهر المحرّم، شهر العزاء والحزن: “إنّ إقامة العزاء لأهل البيت (عليهم السلام) – ولا سيما سيد الشهداء
مع حلول الليلة الأولى من شهر محرم الحرام، أقيمت مراسم «إذن العزاء» التقليدية في الحرم الرضوي الشریف، ورُفعت راية عزاء سيد الشهداء (ع) فوق قبة
تزامناً مع بداية شهر محرم الحرام، أوضحت مدیریة الزائرین غير الإيرانيين في العتبة الرضوية المقدسة تفاصيل برامج العشرة الأولى من شهر محرم 1447 الخاصة بالزائرین
أقيمت مراسم (صلا) التقلیدیة التي تدعو الناس إلى العزاء على الإمام الحسين (ع) في اليوم الأول من شهر محرم الحرام، بحضور خدام الحرم الرضوي الشریف،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.