
خوف أهل الآخرة؟
الخوف من العذاب هو أوطأ مراتب الخوف عند المؤمن. فللمؤمنين – حسب مراتب إيمانهم ومعرفتهم – أشكال أخرى من الخوف هي أعظم قيمة بكثير من
الخوف من العذاب هو أوطأ مراتب الخوف عند المؤمن. فللمؤمنين – حسب مراتب إيمانهم ومعرفتهم – أشكال أخرى من الخوف هي أعظم قيمة بكثير من
وقبل الحديث عن آثار الذنوب الأخرويّة، لا بأس بالحديث عن الآخرة ويوم القيامة. وما أدراك ما يوم القيامة { يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ } [المطففين: 6]. ويحشرون
ما هو البرزخ؟ البرزخ هو الحاجز والحدّ الفاصل بين الشيئين. قال تعالى: { مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ } [الرحمن: 19، 20] فقد فُسّرت هذه الآية بأنّه
الجواب: إن هذا الحديث الوارد في السؤال لم تثبت وثاقة سند رجاله .. الا انه ذكر في كتب العامة وصحح كما في (المستدرك للحاكم 3
إن عالم البرزخ هو عالم يعيشه البشر بين الحياة في الدنيا والانتقال إلى الآخرة. ولفظ “البرزخ” هو يعني الشيء الذي يفصل بين شيئين ولهذا يتم إطلاق
إن للبهتان عواقب وآثار فردية وإجتماعية في الدنيا والآخرة وإن الذي يزعم بهتاناً على الآخرين لن يكون في مأمن من العقاب الإلهي وسوف ينفضح. وإن
عن النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) أنه قال: «لا تزول قدما عبدٍ يوم القيامة حتى يُسأل عن أربع؛ عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه
تفيد بعض الآيات القرآنية والروايات أن الجنة والنار هما في الواقع تجسيد لأعمال البشر في الحياة الدنيا؛ وهذا يعني أن سبب عذاب النار یرجع الى
لقد أُشير في المصادر الإسلامية إلى نحو من الأولوية في ترتيب النظر في صحائف أعمال الناس وكتبهم يوم الحساب، فكانت الصلاة أوّل ما يُحاسب عليه
إن أهم علامة من علامات الساعة التي بشر بها القرآن، والتي لا يسعنا إلا انتظارها هي علامة دخول البشرية في عصر القيامة بحيث تكون لها
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.