
انتقاد الإمام الخميني من صمت البابا تجاه الظلم الذي يتعرّض له البشر
نقلاً عن مراسل جماران، وجّه الإمام الخميني (قدس سره) في الثاني عشر من مرداد عام 1359هـ.ش (3 أغسطس 1980م) خلال خطاب له إلى المطران كابوتشي،
نقلاً عن مراسل جماران، وجّه الإمام الخميني (قدس سره) في الثاني عشر من مرداد عام 1359هـ.ش (3 أغسطس 1980م) خلال خطاب له إلى المطران كابوتشي،
إنّ شعباً رجاله يستشهدون في الجبهات، ويظهرون بهذه القوّة من خلال وصاياهم، وإنّ شعباً جعل من المساجد خنادق له، وتجهّز وتعبّأ ولم يخف أيّ دبّابة
متى رأيتم في تاريخ العالم، أنّ بلداً يمتلك جميع أهاليه مشاعر وإحساسات دينيّة، يسمحون لأعداء الدّين إلى حدّ، أن يأتوا إلى مسجد النبيّ، أو إلى
قال القيادة الدينية العليا في البحرين سماحة آية الله قاسم: إننا لنظلم أنفسنا حين نرى فظائع المنكرات والمصائب تحيط بحياة إخواننا في الإسلام في غزّة،
إن الإسلام لا يدعو إلى الانعزال التامّ ولا إلى الانغماس الكامل في المجتمع، بل يدعو إلى الاعتدال في ذلك، والمؤمن هو الذي يوازن بين حاجته
احد الامور التي يلزم التوصية والتذكير بها هي ، ان الاسلام لا يوافق ، لا الراسمالية المطلقة الظالمة ، و التي تتولى حرمان الجماهير المضطهدة
دعا عالم الدّين البحرينيّ آية الله الشّيخ عيسى أحمد قاسم، لاصطفاف الأمّة وراء القيادة الإلهيّة لا الصّهيونيّة ولا الأمريكيّة ولا قيادة يزيد و تجديد العهد
إعتاد المسلمون في تاريخهم على ترديد كلام الرسول(ص):“حسين مني وأنا من حسين…”، وهم يعرفون جيداً معنى أن يكون الحسين(ع) إمتداداً لجدّه محمد(ص) في كل ما
يظهر الفحص الدقيق والمفصل للمراجع والمباني القرآنية للإمام الحسين (عليه السلام) أن انتفاضة عاشوراء هي حركة قائمة على مبادئ دينية وعقائدية عميقة، وقد نسق الإمام (ع)
إن طبيعة الثورة، التضحية. وشرط الثورة، الشهادة، والاستعداد للشهادة. فلا مناص من الفداء والتضحية في طريق الثورة وانتصارها. وخاصة الثورة التي هي من أجل الله
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.