
كيف ينظر الإسلام إلى العلم؟
هل الدّين والعلم يتّفقان أم يختلفان، وكيف ينظر الدّين إلى العلم؟ كيف ينظر العلم إلى الدّين؟ إنّه لبحث طويل كُتبت فيه كتب قيّمة عديدة. هناك
هل الدّين والعلم يتّفقان أم يختلفان، وكيف ينظر الدّين إلى العلم؟ كيف ينظر العلم إلى الدّين؟ إنّه لبحث طويل كُتبت فيه كتب قيّمة عديدة. هناك
إن ولاية أهل البيت (عليهم السلام) باعتبارها الركن الأساسي في الإسلام، هي الشرط الرئيسي لقبول جميع الأعمال العبادية. و هذه الحقيقة السامية، التي تستند إلى
يُردّد المثقّفون الغربيّون، وبعض المثقّفين العرب، أنّ الإسلام دين وعقيدة وليس ثورة ومنهجاً للحياة، وأنّه عبارة عن علاقة بين الإنسان وربّه، ولا يصلح لأنْ يكون
أوضح المرحوم آية الله صافي گلپايگاني أن عصر الغيبة هو فترة امتحان وعمل وثبات وصبر، بالإضافة إلى ضرورة الحفاظ على أحكام القرآن الكريم والهداية الإسلامية.
نتيجة لابتعاد مجتمعاتنا عن القيم الدينية والإلهية، وبسبب تطور عالم الاتصالات وغزو التقاليد الغربية لمجتمعاتنا، فإن ما يصل إلينا يُعتبر خطرًا ودمارًا. إذا لم نكن
قال سماحة آية الله شبيري الزنجاني: إن الله سبحانه وتعالى قد وعد بأن جهود الذين يسعون لخدمة الدين والشعب بدافع إلهي لن تذهب سُدى، ولن
ان الإسلام مبتلى اليوم بمنافقين هم أكثر جريمة من “النهروان” الذين يدمرونه باسم الإسلام، ويتساومون مع اعداء الإسلام باسم الإسلام، وفي الحقيقة لنهب ثروات الشعوب
تحتل الجماهير والشعب في فكر الإمام الخميني قدس سره مكانة كبيرة، فالشعب بالنسبة إليه هو الأساس في قيام الثورات الكبرى التي يمكن أن تغير الأنظمة
الحرية مطلب إنساني ينسجم مع الفطرة السليمة، فيسعى الإنسان أن يكون حرّاً وغير مأسور في مختلف الميادين، المعنوية، الاجتماعية، والطبيعية وغيرها، وبما أن الإسلام هو
ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “مَنْ أَعانَ عَلى مُؤْمِنٍ فَقَدْ بَرِئَ مِنَ الإسْلامِ”. وتعبِّر هذه الجوهرة الكريمة عن موقف الإسلام الواضح الذي لم يترك فيه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.