السيدة مريم (س)؛ جسر من النزاهة والإيمان بين الإسلام والمسيحية
تطرق الباحث الإیراني في الشؤون الدينية “آية الله أحمد مبلغي” إلى شخصية السيدة مريم (س) من منظور التعاليم القرآنية، قائلاً: “إن السيدة مريم (س) جسر
تطرق الباحث الإیراني في الشؤون الدينية “آية الله أحمد مبلغي” إلى شخصية السيدة مريم (س) من منظور التعاليم القرآنية، قائلاً: “إن السيدة مريم (س) جسر
الشيخ د. أكرم بركات جيء بابنة كريم العرب حاتم الطائيّ، الذي مات مشركاً، مع قومها أسرى إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فقالت
لقد رافق عصر الإمام الرضا (عليه السلام) حركة فكرية بلغت الغاية في نشاطها وانتشارها، فقد اتسعت رقعة الاسلام وكثرت الفتوحات، واتصل المسلمون بالامم الاخرى من
إنّ أهمّ عامل يدفع الإنسان إلى البذل والعطاء للدعوة إلى بناء جديد، هو أن تُقدِّم له هذه الدعوة مثالاً واقعيّاً واضحاً للبناء الّذي تدعوه إلى
إن الذي صان الإسلام وأبقاء حياً وصل إلينا نحن المجتمعين هنا هو الإمام الحسين (ع) الذي ضحى بكل ما يملك وقدم الغالي والنفيس، وضحى بالشباب
لكلِّ شيء زكاة، وأهم مصاديق ذلك زكاة المال، وهي إخراج نسبة منه لإنفاقها على الفقراء وفي وجوه البر والإحسان، وهي واجبة قد دلَّت على وجوبها
إن المنبر الحسيني يعتبر الخطاب المفتوح مع الأمة والذي يعطيها الأمل ورفع المعنويات وزرع الروح الثورية فيها. ولقد بذلت الماكنة الاعلامية التابعة للحكومات الظالمة منذ
إنّ شعباً رجاله يستشهدون في الجبهات، ويظهرون بهذه القوّة من خلال وصاياهم، وإنّ شعباً جعل من المساجد خنادق له، وتجهّز وتعبّأ ولم يخف أيّ دبّابة
ما ذنب الشهداء الآخرين من أمثال الشهيد مدني والشهيد دستغيب الذين لم يكن لهم ذنب سوى تربية المحرومين وهداية الناس لماذا تقتلون هؤلاء. إذا كنتم
بعد أن أثار يوتيوبير كوري يدعى داود كيم Daud Kim جدلاً عندما كشف عن خطط لشراء قطعة أرض في جزيرة “يونغجونغدو” لبناء مسجد، قال أحد
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.