
لقد اعلن سيدالشهداء(ع) بصراحة أن هدفه من ثورته هو إقامة العدل
إن حياة سيدالشهداء(ع) وحياة الإمام المهدي صاحب الزمان (سلام الله عليه) وجميع الأنبياء من آدم (ع) حتى الرسول الخاتم (ص) كانت تدور حول محور ارساء
إن حياة سيدالشهداء(ع) وحياة الإمام المهدي صاحب الزمان (سلام الله عليه) وجميع الأنبياء من آدم (ع) حتى الرسول الخاتم (ص) كانت تدور حول محور ارساء
السيّد عبّاس عليّ الموسويّ كيف سيواجه الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف الجيوش والدول المستكبرة؟ وكيف سيقدر على دحرها وإلحاق الهزيمة بمن يحرّكها؟ وكيف
السيّد عبّاس عليّ الموسويّ بعد أن يدخل الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف العراق، يتوجّه إلى مدينة الكوفة -التي كانت في زمن خلافة أمير
تعتقد الشيعة أن طريق هداية عباد الله استمر بعد الأنبياء الإلهيين، وخاصة بعد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم، من خلال “إمامة الأئمة عليهم
نجد وَعْدَ ظهور المنجي في تعاليم جميع الأديان السماوية، مع اختلاف جوهريّ يتمثَّل في اعتقاد الشيعة بأنَّ مُنقذ البشريّة يعيش بيننا الآن غائبًا عن الأنظار،
تحدثنا في المقال السابق عن دعاء العهد، وعرفنا من خلال تعريف الإِمام الصادق عليه السلام أن هذا الدعاء ينسجم كمال الانسجام مع التوحيد الخالص لله
إنّ أهمّية الدعاء تكمن في كونه ينمّي العلاقة بين العبد وخالقه. وكثيراً ما يدخل طرفٌ ثالث في هذه العلاقة خاصة عندما يكون المضمون يرتبط بشخصيّةٍ
أيها الإمام المنتظر، أيها الحُبّ الذي لا ينتهي، أيها الشّوق الذي يُحرق الأفئدة! هل سيأتي اليوم الذي تُشرق فيه شمس الوصال وتُبدّد ظلام الانتظار؟ في
الشيخ حسان سويدان يروي أحمد بن إسحاق بن سعد الأشعري القمّي: “دخلت على أبي محمّد الحسن بن عليّ عليهما السلام وأنا أريد أن أسأله عن
الشيخ موسى منصور ارتبط اسم القدس بعدد كبير من الأنبياء، من يعقوب عليه السلام، مروراً بداوود وسليمان وموسى ويحيى وعيسى عليهم السلام وغيرهم الكثير، وصولاً
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.