التقصير يؤدي إلى العَجز عن مواجهة الحقائق
إنّ التقصير يؤدي إلى العَجز عن مواجهة الحقائق، والدفاع عن النفس، فالشخص المقصّر يكون في موقف ضَعف، ولا يستطيع التعبير بوضوح وثبات. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
إنّ التقصير يؤدي إلى العَجز عن مواجهة الحقائق، والدفاع عن النفس، فالشخص المقصّر يكون في موقف ضَعف، ولا يستطيع التعبير بوضوح وثبات. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
عَنْ الإمام أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ ( عليه السَّلام ) أنَّهُ قَالَ : لَمَّا قُبِضَتْ فَاطِمَةُ ( عليها السلام ) دَفَنَهَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ
عندما تمرُّ الجماعة أو الوطن أو الأمة بفترات من التحديات العظيمة والمصاعب القاسية لا يمكن الثبات أمامها ولا تجاوزها إلا برصيد وافر من أمرين اثنين
إن تهذيب النفوس وتزكيتها هي الهدف الأسمى للدين، والهدف الأسمى لبعث الرُّسُل وإنزال الكتب السماوية كما قال الله تعالى: “هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا
إن القناعة صِفةٌ كريمة، تُعرِب عن عِزّة النفس، وشرف الوجدان، وكرم الأخلاق، وهي قيمة أخلاقية تحثُّ على عدم الإفراط في السَّعي وراء المَلذّات الدنيوية والماديات،
يؤكِّد الإمام أمير المؤمنين (ع) في جوهرته على حقيقة مهمَّة مفادها أن الشخص الذي يعيش في الظلام أو الجهل لا يمكنه أن يستمتع أو يستفيد
كما أنه يتوجب على من يتعقّل آيات القرآن أن يفقه معنى تدبير الله لهذا العالم، وأن لا يعطي لنفسه ميزة التدبير إلا في حدود القدرة
إن الظنُّ درجة من درجات العلم، هو فوق الشك، ودون اليقين، وبعبارة أخرى: هو اعتقاد وقوع الشيء اعتقاداً راجحاً. أو: هو العلم المستند إلى دليل
على المرء أن تكون همته عالية في اكتساب الفضائل كلها، وألا يكتفي بذلك بل يعمل ليبلغ الأوج فيها، وفي تسييلها في سلوكياته وعلاقاته، ليكون الأشرف
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.