
مَنْ بَلَغَ غايَةَ ما يُحِبُّ فَلْيَتَوَقَّعْ غايَةَ ما يَكْرَهُ
الحياة الدنيا حين تُقاس بمقاييسها هي تبدو أمراً عظيماً هائلاً، ولكنها حين تُقاس بمقاييس الوجود، وتوزَن بميزان الآخرة تبدو شيئاً زهيداً تافهاً. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
الحياة الدنيا حين تُقاس بمقاييسها هي تبدو أمراً عظيماً هائلاً، ولكنها حين تُقاس بمقاييس الوجود، وتوزَن بميزان الآخرة تبدو شيئاً زهيداً تافهاً. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
بعد الاعتراف بوجود الحق والباطل ومعرفة تأثير كل منهما في تقرير مصير الفرد والمجتمع، علينا الآن أن نفكر جيداً: كيف يجب أن نكون أمام الحق
هناك قاعدة نفسية وسلوكية يذكرها الإمام علي (ع)، تكشف عن أثر القلق والتوتر على شخصية الإنسان وسلوكه الاجتماعي، ومن الضروري أن نفهمها ونلتزم بمقتضاها. ورُوِيَ
إن الإمام عَلِيٌ (ع) يُحذِّر من الانغماس في تعقيدات الحياة وشؤونها السطحية على حساب الأهداف الجوهرية، فعندما ينشغل الإنسان بمطاردة الظروف، أو القلق بشأن المستقبل،
إن الإمام(ع) يقدّم لنا عوامل الاطمئنان بأن هذا العالم سواء في التكوين أو في التشريع، في الدين أو في السياسة ليس مرهونًا لفهم شخصٍ أو
تشير الدراسات النفسية إلى أن للنظر تأثيرات قوية على العواطف والذاكرة، فالعين تعتبر النافذة التي يدخل منها الكثير من المعلومات الحسية إلى القلب، لذلك، يعتبر
الأسرة هي قلب كل مجتمع. فإذا تحركت في المسار التعليمي الصحيح، فإن أعمالها ستخلق مجتمعًا صحيًّا وديناميكيًا. وإن حياة السيدة فاطمة الزهراء (س) كنموذج للإنسانية
إنّ التقصير يؤدي إلى العَجز عن مواجهة الحقائق، والدفاع عن النفس، فالشخص المقصّر يكون في موقف ضَعف، ولا يستطيع التعبير بوضوح وثبات. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
عَنْ الإمام أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ ( عليه السَّلام ) أنَّهُ قَالَ : لَمَّا قُبِضَتْ فَاطِمَةُ ( عليها السلام ) دَفَنَهَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ
عندما تمرُّ الجماعة أو الوطن أو الأمة بفترات من التحديات العظيمة والمصاعب القاسية لا يمكن الثبات أمامها ولا تجاوزها إلا برصيد وافر من أمرين اثنين
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.