
الظلم ظلمات
قا تعالى: ( وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا ) سورة طه الآية 111 يتطلع الناس في المحشر منتظرين أوان المحكمة الالهية
قا تعالى: ( وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا ) سورة طه الآية 111 يتطلع الناس في المحشر منتظرين أوان المحكمة الالهية
إذا اتجه بلد نحو التقدم، فإنه يسير باتجاه التطور بيدكم أنتم أيها العمال، وإذا سار بلد باتجاه الانحطاط، فهو أيضاً يبدكم أنتم، إذ بعدم العمل
إنّ الموقع الدينيّ للإمام الخامنئيّ دام ظله جعل من البعد الإسلاميّ للعلم أساساً حاضراً في ثنايا كلّ خطبه في حضرة أهل العلم، فتحدّث عن موقع
قال الله تعالى: ﴿وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ﴾ (ق: 19). * معنى “السكرة” السكرة كلمة مأخوذة من مادّة “سكر”، وهي حالة تحول
قال سماحة آية الله العظمى عبد الله جوادي آملي في شرح حديث النبي صلى الله عليه وآله: «لا شَرَفَ كَبُعدِ الهِمَّةِ»، إن الإنسان ما دام
إن الاختلاف الرئيسي بين الإنسان المتوكّل والآخرين الذين لا يتوكّلون على الله سبحانه وتعالى يكمن في معتقداتهم. قد يعمل الفرد المتوكّل بجدّ أكثر من الآخرين،
آية الله الملكي التبريزي في كتابه “أسرار الصلاة” أشار إلى واحدة من أهم الواجبات قبل النوم، وهي محاسبة النفس. يؤكد آية الله الملكي التبريزي على
إنّ من الواضح الذي لا خلاف فيه ، أنّ الإنسان اجتماعي بالطبع . وأنّ هذا الطبع الاجتماعي وهذه الحياة الاجتماعية تستلزمان تزاحماً وتعارضاً بين
الصِّدق هو العمود الفقري للشخصية المؤمنة المستقيمة الجديرة بالثقة والاحترام، وهو أيضاً الأساس المتين الذي يقوم عليه المجتمع المؤمن الفاضل، بل وغير المؤمن، والقاعدة المثلى
الحرية مطلب إنساني ينسجم مع الفطرة السليمة، فيسعى الإنسان أن يكون حرّاً وغير مأسور في مختلف الميادين، المعنوية، الاجتماعية، والطبيعية وغيرها، وبما أن الإسلام هو
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.