
من الموازين الإلهية
السيد وديع الحيدري من المعايير الإلهية التي وردت في القرآن الكريم والتي يمكن من خلالها تشخيص إيمان الإنسان ، هو معيار ردود الأفعال عند تهديد
السيد وديع الحيدري من المعايير الإلهية التي وردت في القرآن الكريم والتي يمكن من خلالها تشخيص إيمان الإنسان ، هو معيار ردود الأفعال عند تهديد
الإكثار من الباطل يُفقِد الإنسان مصداقيته ولو قال ما هو حق، بل يُواجَه بالشكّ، ويُتهم بالتلاعب والتحايل، لأنّ الناس لا تفصل بين القول وقائله، ولا
إن أكثر ما يفضح الإنسان، ويُسقِطه أو يرفعه هو لسانه، اللسان يفضح باطن الإنسان، “فالمَرْءُ مَخْبُوءٌ وراءَ لِسانِهِ” كما يقول الإمام (ع). ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
الشيخ لؤي المنصوري (وَبَرَزُوا لِلَّهِ جَمِيعًا فَقَالَ الضُّعَفَاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعًا فَهَلْ أَنْتُمْ مُغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذَابِ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ۚ قَالُوا
لماذا يتحمل الإنسان المشقة ويبذل الجهد؟.. فيصلي ويصوم ويحج ويجاهد ويبذل المال.. إلخ، فالله غير محتاج للعبادة، وغني عنها، والإنسان يلاقي الكلفة البدنية والتعب في
إنّ للتّاريخ الّذي نصرنا الله به لمعاناً من نوع آخر في تاريخ إيران، ذلك هو لمعان نور الله والدّعم الإلهيّ الخاصّ للشّعب الإيرانيّ المظلوم المنهوب.
إن لفظ “الأربعين” يوحي بالكم والعدد ولكنّه ورد في الكثير من النصوص الدينية والروائية والقرآنية خاصة العرفان الاسلامي كـ دليل على الرقي والنمو الباطني للبشر.
يؤمِن آية الله محمد جواد الأنصاري بأنّ المواظبة على النوافل، سواء كانت نوافل الليل أو النهار أو غيرها، هي سبيل فعّال لنيل محبّة الله وعشقه.
السيد وديع الحيدري قال تعالى : (وَلَا تَلۡبِسُوا۟ ٱلۡحَقَّ بِٱلۡبَـٰطِلِ وَتَكۡتُمُوا۟ ٱلۡحَقَّ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ) من الصفات التي ينبغي للإنسان المؤمن أن يتحلى
إن عبارة الإمام أمير المؤمنين (ع): “مَنْ أَسْرَعَ الْجَوَابَ لَمْ يُدْرِكِ الصَّوَابَ” تدعونا إلى أن نُحكّم عقولنا قبل ألسنتنا، وأن نؤمن بأن السكوت والتأنّي أعقل
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.