
ضرورة المسارعة في الطاعات للوصول الى الفوز في الدنيا والآخرة
إن الجهد المبذول لا بدّ وأن يؤتي ثماره، فمن يعمل بجدّ وبدون تهاون ينال النتائج المرجوة، وهذا يتماشى مع السُّنَن الكونية الربّانية التي تجعل النجاح
إن الجهد المبذول لا بدّ وأن يؤتي ثماره، فمن يعمل بجدّ وبدون تهاون ينال النتائج المرجوة، وهذا يتماشى مع السُّنَن الكونية الربّانية التي تجعل النجاح
لقد تحدَّث الله تعالى في كتابه الكريم عن أثر الكلمة الطيبة في النفوس، فمثَّل لها بالشجرة الطيبة الضاربة جذورها في الأرض، ما يدل على قوتها
الرضا بالقضاء هو التسليم لأمر الله وقبوله بقلب مطمئن دون اعتراض، وهو من أعلى مراتب الإيمان، وهو يتضمّن القناعة بما قدَّره الله للإنسان. ورُوِيَ عن الإمام
إن الإمام أمير المؤمنين (ع) يحذِّرُ في جوهرته الكريمة من اتخاذ الدين لهواً ولعباً، لما للاستهانة بالدين من عواقب وخيمة في الدنيا والآخرة، ويدعونا في
إن المُداراة مهارة اجتماعية، تنشأ من فِطنة الإنسان وذكائه وحكمته، وهي ليست ضعفاً أو خضوعاً، بل وسيلة مشروعة، بل خصلة أخلاقية لتمتين أواصر العلاقة بين
إن الاقتصاد في الإنفاق يساعدنا على الادخار ولو كان قليلاً جداً، وهذا بدوره يمكننا من مواجهة الظروف الطارئة، كما لو توقفنا عن العمل، أوحدثت أزمة
إن في الاستهانة بالناس، وعدم الاستفادة مما لديهم خسائر عظيمة لا تُعَوَض، وذهاب لفُرَص لا تعود، وما خرِبَت الدُّوَل والمؤسسات والأحزاب والجمعيات إلا بذلك، أو
إن الإسلام يركّز على التوازن والوسطية، في الشريعة، والسلوكيات، ويحرص شديد الحِرص على كرامة الإنسان ومكانته وجمال صورته الاجتماعية، كما يحرص بشدَّة على سلامة العلاقات
إن الإمام عَلِيٌ (ع) يُحذِّر من الانغماس في تعقيدات الحياة وشؤونها السطحية على حساب الأهداف الجوهرية، فعندما ينشغل الإنسان بمطاردة الظروف، أو القلق بشأن المستقبل،
إن التَّمَسُّك بأهل البيت (ع) يتجلّى في اتباع منهجهم في العقيدة، والشريعة، والأخلاق، والاقتداء بهم كأئمة معصومين يمثلون الامتداد الطبيعي للرسالة النبوية، والالتزام بتعاليمهم، والعمل
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.