تحضر يعكسه ’جينز ممزق’.. هكذا يمزقون هويّتنا الثقافية!
هل فكّرت يومًا لماذا اخترتَ هذا القميص المنقّط؟ أو لماذا قرّرت ارتداء بنطلون جينز ممزّق؟ وربما لم تختر لباسك أنت، بل هناك من قرّر عنك؛
هل فكّرت يومًا لماذا اخترتَ هذا القميص المنقّط؟ أو لماذا قرّرت ارتداء بنطلون جينز ممزّق؟ وربما لم تختر لباسك أنت، بل هناك من قرّر عنك؛
إنّ الوقت الأهمّ لكي يعمل الإنسان المؤمن على بناء الأخلاق الحسنة في نفسه، هو عمر الشباب. فالشباب هو سنُّ النشاط والاندفاع وبناء الذات، وهو أيضاً
من مسؤوليات الإعلام؛ الردّ على الشبهات من الأعمال التي ينبغي القيام بها في باب الإعلام والتبليغ، الردّ على الشبهات التي تُقذف بين الناس. فالعدو يخلق
الشباب نعمة كبرى فأحسنوا الإستفادة منها إنّ قلوبكم أيها الشباب تزهر بالضياء. وكذا الفطرة الإلهية؛ فإنها حيّة ومتألّقة في نفوسكم. إنكم إذا ما روّضتم أنفسكم
الأعداء يستهدفون تقوى الشباب وروحهم الخلاقة من وصية الإمام الكبير (الإمام الخميني)، تحذير الشباب من المؤامرات التي لا تستهدف سواهم. الشباب في بلد ما إذا
الشباب في الغرب غارقون في الفساد الأخلاقي إن قضية الشباب هي قضية هامة في كل مجتمع. إن من المصائب الكبرى للبلدان الغربية – حيث يطرحونها
خطة الأعداء للشباب: جذبهم إلى بؤر الإباحية والفساد يسعى الأعداء للتسلّل والنفوذ إلى داخل المدارس والجامعات. وأوّل أهدافهم جذب الشباب نحو الإباحية والفساد وقتل نور
إنَّ شبابنا اليوم معرّضون لمضار الإعلام المؤذي. نحن نعرف هذا ونعترف بوجوده . هذا واقع موجود. تأتي الأصوات من كل حدبٍ وصوب؛ أصواتٌ مضلّة تطرق
الشباب نعمة ومسؤولية من جهة أخرى فإنّ : الإنسان هو موجود مختار. لقد منح الله تعالى الاختيار للإنسان فيمكنه أن يقوم بهذا العمل أو لا
ضرورة العناية بالشباب وتوجيههم إنّ تجاهل الشباب وعدم الاهتمام بهم، هو سلوك سيّئ ونظرة خاطئة ومنحرفة. إن الشاب هو إنسان مفعم بالقابليات والطاقات ولديه حقوق
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.