الاستعمار وإشاعة الشهوات والانحلال الاجتماعي
مرّ زمان كان اللوردات الانكليز يعينّون معالم الخريطة السياسية للعالم بحركة أصبع اليد. فالانكليز هم أكثر دول الدنيا معرفة بالعالم فقد خبروا المعمورة وكان لهم
مرّ زمان كان اللوردات الانكليز يعينّون معالم الخريطة السياسية للعالم بحركة أصبع اليد. فالانكليز هم أكثر دول الدنيا معرفة بالعالم فقد خبروا المعمورة وكان لهم
إن الجامعيين هم ذخائر هذه الأمة، فمقدرات بلدنا في المستقبل ستكون بيد الجامعيين اليوم مهما كان تخصصهم. إن المجالات المختلفة للبلد ستكون بيد الجامعيين الذين
نرى في الوقت الحاضر تمرّد أغلب الشباب على الأسرة والمجتمع والقوانين والأعراف، وأصبح الانتقاد الدائم لكافة أوضاع الحياة سمة تلازمهم، وقد يُواجه هذا التمرّد والانتقاد
قال رسولنا الأكرم (صلى الله عليه وآله): «سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللهُ في ظِلِّهِ يَوْمَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّهُ: إِمامٌ عادِلٌ، وشابٌّ نَشَأَ فِي عِبَادَةِ الله عزَّ
إن العُمر نِعمة كُبرى من نِعَم الله على الإنسان، وتتعاظم هذه النِّعمة كلما طال العُمر، ويعظم الحساب عليه بقَدْر طوله وفيما أنفقه صاحبه، وكلا النِّعمتين
إنني اتفاخر دائماً بإخلاص وصدق التعبويين وأطلب من الله تعالى أن يحشرني مع أحبائي التعبويين. فما افخر به في هذه الدنيا هو أني أحد التعبويين.
د. محمد عليق الإمام القائد دام ظله، التعبويّ الأوّل والـ “بسيجي” بامتياز، انفرد بوضع الكوفية التعبويّة على كتفيه افتخاراً وانتماءً لها، وربما تيمّناً بما أطلقه
السيد حسن نصر الله من أعظم المشاكل التي يواجهها الناس اليوم، وبالأخص جيل الشباب، هي حالة الاضطراب النفسي، والقلق، والإرتباك، التي توصل إلى الحيرة أو
مرحلة المراهقة زمن تزهو فيه أحلام الشباب وتنمو، بينما ترتبك الأفكار لدى الشباب والأهل في كيفيّة التعامل مع المستجدّات التي تطرأ على الحياة سواءً للمراهق
قال مدير قناة القرآن ضمن مجموعة قنوات كربلاء الفضائية التابعة للعتبة الحسينية “السيد جعفر عبدالله كاظم الموسوي” إن هناك ميزة لبثّ الختمات القرآنية على هذه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.