نور روح الله: في معنى البسملة
جعل الله تعالى ذكرَه غايةً لإقامة الصلاة؛ فبعد التذكّر الشديد، يُفتح لقلب العارف طريق آخر من المعارف، ويُجذب إلى عالم الوحدة حتّى يكون لسان حاله
جعل الله تعالى ذكرَه غايةً لإقامة الصلاة؛ فبعد التذكّر الشديد، يُفتح لقلب العارف طريق آخر من المعارف، ويُجذب إلى عالم الوحدة حتّى يكون لسان حاله
يدرك أصحاب الركوع في توجّهاتهم القلبيّة أسراراً عظيمة تجعله حلواً مؤنساً لا يطيقون الخروج منه. أمّا السجود، فإنّه أجمل وأصدق تعبير عن العبوديّة بين يدي
نقصد بموانع حضور القلب في العبادات كلّ ما يستدعي غفلة القلب عن محضر العبادة ويذهله عن معاني حركات وأذكار وطقوس العبادات ويسرح به بعيداً عن
إنّ من الأمور اللازمة للسالك في جميع عباداته، ولا سيّما في الصلاة التي هي رأس العبادات ولها مقام الجامعيّة(1)، الخشوع. وحقيقة الخشوع عبارة عن الخضوع
هل صحيح أنّ كلّ من اعتقد بالله تعالى فهو مؤمن وأنّ كلّ محبّ لعليّ بن أبي طالب عليه السلام هو من شيعته؟ من وجهة نظر
الشهيد السيد عبد الحسين دستغيب(رضوان الله عليه) لا يخفى على أيّ عاقل أنّ للإنسان بدناً ونفساً، وظاهراً وباطناً، وأعماله الحسنة والقبيحة، والتي هي على قسمين:
رُوي عن رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم صلاة في يوم الأحد من شهر ذي القعدة ذات فضل كثير وفضلها ملخصاً: «إنّ من
حضرَ الإمام الخامنئي يوم الإثنين (6/6/2022) عند جثمان المرحوم حجة الإسلام السيد محمود دعائي. وبعد قراءة الفاتحة أقامَ صلاة الميت على ذلك الصديق القديم للإمام
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.