أنواع النبوّة وأدوار الأنبياء (ع) من منظور القرآن
قال الباحث الأمريكي في الدراسات القرآنية “أندرو أوكانر” إن القرآن يصنف الأنبياء (ع) إلى قسمين؛ الأول: الأنبياء (ع) المبشرين والثاني: الأنبياء (ع) الذين كانت لديهم
قال الباحث الأمريكي في الدراسات القرآنية “أندرو أوكانر” إن القرآن يصنف الأنبياء (ع) إلى قسمين؛ الأول: الأنبياء (ع) المبشرين والثاني: الأنبياء (ع) الذين كانت لديهم
كان للإمام الرضا (ع) مناظرات کثیرة مع العلماء المسلمين وغير المسلمين واستطاع (ع) أن يُثبت أقواله في جميع تلك المناظرات. إن الإمام علي بن موسى
قال تعالى: ﴿وَمَآ ءَاتَىٰكُمُ ٱلرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَىٰكُمۡ عَنۡهُ فَٱنتَهُواْۚ﴾[1]. للنبيّ الكريم صلى الله عليه وآله وسلم ثلاث مهامّ مختلفة، يختصُّ بها دون غيره، ولا تتعلّق
مع الالتفات إلى أنّ القسم الأساس والأهمّ من حياة الإنسان يبدأ بعد الموت. وأنّ سعادته أو شقاءه الأبديّين مرتهَن بإيمانه بالله والنبوّة والمعاد، وعليه فالإيمان
يعتقد المسلمون بأن القرآن الكريم خالد محفوظ من أي زيادة أو نقصان وهذا من إعجاز القرآن الكريم. وسورة فُصلت المباركة هي السورة الـ 41 من
لقد خصَّت الشريعة الغراء المجاهد بأرفع الأوسمة فقد وردت الروايات من كل باب منها تذكر المجاهد وترفعه إلى المقامات العلية وفيما يلي نستعرض بعض الروايات
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.