
الغدير في الشعر العربي
احتل حديث الغدير موقعه المتميز في الشعر العربي منذ لحظة وقوع الحادثة إلى يومنا هذا، فلا تكاد تمر مناسبة إلّا وقد ذكر الغدير شعرياً بها.
احتل حديث الغدير موقعه المتميز في الشعر العربي منذ لحظة وقوع الحادثة إلى يومنا هذا، فلا تكاد تمر مناسبة إلّا وقد ذكر الغدير شعرياً بها.
سيعقد المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الاسلامية، صباح غد الاثنين، ندوة عبر الفضاء الافتراضي بعنوان “امير المؤمنين (ع) محور الوحدة”؛ وذلك على اعتاب حلول عيد
أشار الأستاذ في الحوزة العلمية “الشیخ حسن قاسمی”، إلى أهمية ومكانة الغدير في الدين الإسلامي، مؤكداً أن جميع تعاليم الحياة تتواجد في الغدير، واستعرض أسباب
يقول أمير المؤمنين علي عليه السلام: “وأعظم ما افترض سبحانه من تلك الحقوق حق الوالي على الرعية”[1]. قد تقدم الحديث في كون ولي الأمر من
السيّد بلال وهبي لقد عانى أئمّتنا الأطهار عليهم السلام من عدم التزام بعض من حولهم بكتمان السرّ. وقد كانوا جميعهم ملاحقين، بدءاً من سيّدهم الإمام
– عن جوائز العيد ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنه قال: “إذا كان أول يوم من شوال نادى منادٍ: أيها المؤمنون اغدوا
اجتمع أولاد الإمام علي (ع) حوله ليستمعوا إلى وصاياه وأعينهم محمرة من كثرة البكاء، تلك الوصية لم تكن لأولاد الإمام فحسب بل كانت موجهة لجميع
مدرسة الإمام علي عليه السلام إنّ وجود أمير المؤمنين عليه السلام يُعدّ درساً خالداً لا يُنسى لكلّ الأجيال البشريّة، من جهاتٍ عدّة وفي الظروف والأوضاع
إن الإنسان يحتاج إلى الزمان، لأنه الظرف الذي يعيش ويعمل فيه، بل إن الإنسان نفسه زمان بالنظر إلى العمر الذي يحياه في الحياة، كلما مضى
إن تهذيب النفوس غاية كبرى يجب ألا تغيب عن ذهن أي شخص منا، فإن الكمال الإنساني المعنوي منه والمادي رهن ذلك، وهو مقدمة ضرورية لتهذيب
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.