
إدخال السرور على الآخرين عند الإمام الصادق (ع)
يؤكد دين الإسلام على الاهتمام بالعلاقات الاجتماعية والحفاظ على التعاطف ومساعدة الآخرين، ولذلك يشير الإمام الصادق (عليه السلام) إلى ثلاثة مبادئ بهذا الصدد. كما قلنا فإن
يؤكد دين الإسلام على الاهتمام بالعلاقات الاجتماعية والحفاظ على التعاطف ومساعدة الآخرين، ولذلك يشير الإمام الصادق (عليه السلام) إلى ثلاثة مبادئ بهذا الصدد. كما قلنا فإن
اتَّشحت العتبة الكاظمية المقدسة بمظاهر الحزن والأسى إيذاناً لاستقبال الذكرى الأليمة لاستشهاد صادق بيت الوحيّ، سادس أئمة الهدى الإمام جعفر بن محمد “صلوات الله عليهم”،
قال المدرّس الایراني للقرآن والمحكّم في المسابقات القرآنية الدولية “حیدر كسمائي”: “إن تلاوة القرآن الكريم بشكل يومي وفي أماكن مختلفة قد أوصي بها بشدة من
آية اللَّه الشيخ محمد مهدي الآصفي أول ما يضيع من الإسلام الحُكم وآخره الصلاة”… هذا قول تفضل به رسول الإسلام العظيم محمد بن عبد الله
وقبل الحديث عن آثار الذنوب الأخرويّة، لا بأس بالحديث عن الآخرة ويوم القيامة. وما أدراك ما يوم القيامة { يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ } [المطففين: 6]. ويحشرون
الشيخ موسى منصور قال تعالى: ﴿لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ﴾ (آل عمران:
قال عضو المجلس الأعلى للحوزات العلمية: في المواجهات التاريخية بين الإيمان و الكفر، كانت جبهة الإيمان دائمًا أكثر صمودًا و ثباتًا. و هذا الثبات نابع
إن ولاية أهل البيت (عليهم السلام) باعتبارها الركن الأساسي في الإسلام، هي الشرط الرئيسي لقبول جميع الأعمال العبادية. و هذه الحقيقة السامية، التي تستند إلى
إن الإيمان بالمهدي عجل الله تعالى فرجه ليست مسألة بسيطة لا يقتصر أثرها على كيان الفرد أو الأمّة فحسب، بل هي مسألة ينبغي ترسيخها في
صرّح عضو المجلس الأعلى للحوزات العلمية قائلاً: من يظنّ أنه يمكنه معرفة الله تعالى دون معرفة النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله)، أمير المؤمنين (عليه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.