
الحسين في سورة الفجر
عن الإمام الصادق عليه السلام: “اقرأوا سورة الفجر في فرائضكم ونوافلكم، فإنّها سورة الحسين عليه السلام وارغبوا فيها رحمكم الله”. فسُئل: كيف صارت هذه السورة للحسين
عن الإمام الصادق عليه السلام: “اقرأوا سورة الفجر في فرائضكم ونوافلكم، فإنّها سورة الحسين عليه السلام وارغبوا فيها رحمكم الله”. فسُئل: كيف صارت هذه السورة للحسين
هل تعرَّض أهلُ البيت للذُلِّ في كربلاء؟ وما هو معنى القول المأثور عن الإمام الرضا (ع): “.. وأذلَّ عزيزنا بأرض كربٍ وبلاء”؟. الجواب: الحديثُ المُشار
وصف الإمام الحسين(ع) أصحابه بأنهم أصحاب بصائر، مما يعني أنهم لم يكونوا فقط شهداء بالسيوف، بل شهداء بالمعرفة واليقين، قاتلوا بوعي وإدراك عميق لحجم التضحية
سأل رجل الإمام الحسن (ع) فقال له: ما بالنا نكره الموت ولا نُحِبُّه؟ فقال الإمام (ع): “لِأنّكُم أخرَبتُم آخِرَتَكُم، وعَمّرتُم دُنياكُم، وأنتُم تَكرَهونَ النُّقلَةَ مِن
من هو أولُ سفيرٍ استُشهد هل هو سليمان بن رزين أو هو مسلم بن عقيل؟. الجواب: رسولُ الحسين إلى أشراف البصرة هو أولُ من استُشهد في
قال الله تعالى: ﴿ إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي ﴾1 يسعى كلّ إنسان نحو السعادة، فهي غاية الجميع بدون استثناء، لكنَّهم يختلفون
سيّد شهداء الأمّة سماحة السيّد حسن نصر الله (رضوان الله عليه) في كلّ عام، وفي ذكرى عاشوراء، يتجدّد اللقاء بين المؤمنين ورسالة الإمام الحسين عليه
السلام على الحسين، وعلى عليٍّ بن الحسين، وعلى أولاد الحسين، وعلى أصحاب الحسين. حتى نكون صادقين حينما نسلِّم على الحسين عليه السلام وأهل بيته وأصحابه
يعد سماحة آية الله السيد علي خامنئي قائد الثورة الإسلامية من الشخصيات التي تؤكد بقوة على ضرورة الحفاظ على واقعة عاشوراء وفكر الإمام الحسين (ع) والتعلم
تشيرُ الروايات الى أنّه في اليوم الخامس من محرّم الحرام عام 61 للهجرة، قد اجتمعت الجيوشُ وتكامَلَ عددُها في كربلاء، استعداداً لمقاتلة الإمام الحسين (عليه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.