استشهاد الإمام موسى الكاظم عليه السلام
اتفق المؤرخون أن الإمام لم يمت حتف أنفه، وإنما توفي مسموماً، وإن هارون الرشيد هو الذي أوعز في دسّ السم واغتياله، لكنهم اختلفوا فيمن تولّى
اتفق المؤرخون أن الإمام لم يمت حتف أنفه، وإنما توفي مسموماً، وإن هارون الرشيد هو الذي أوعز في دسّ السم واغتياله، لكنهم اختلفوا فيمن تولّى
صدى الولاية – العدد 231 – رجب 1443 هـ 1- أراد الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله) أن يجعل من جناب حمزة قدوةً منذ اللحظة
يصادف الخامس والعشرون من شهر رجب الحرام، ذكرى وفاة العبد الصّالح، باب الحوائج إلى الله؛ حليف السجدة الطويلة الإمام موسى بن جعفر الكاظم(ع). في عيون
هناك سؤال يطرح: لماذا سمي الإمام موسى الكاظم عليه السلام بالكاظم؟ وقد جاء الرد على هذا السؤال في الموقع الالكتروني لمركز الابحاث العقائدية الذي يشرف
إعلم أن ليلة النصف من شهر رجب الأصب هي من الليالي العظيمة والمبارکة. فقد روی السيد في الإقبال عن النبي الأکرم صلی الله عليه وآله
توافدت صباح اليوم الخميس (15 رجب الأصبّ) مواكبُ العزاء في كربلاء المقدسة على العتبتَيْن المقدّستَيْن الحسينيّة والعبّاسية، إحياءً لذكرى وفاة أمّ المصائب وعقيلة بني هاشم
أعمال أم داوود، هي من العبادات والأدعية المؤكدّة في شهر رجب. ذكرها الشيخ عباس القمي في المفاتيح من جملة أعمال النصف من الشهر، وذلك بعد
في ظروف غامضة وبعد سنة واحدة من اشهر موقعة في التاريخ كربلاء ماتت السيدة زينب الكبرى من اشهر المعارضين للظلام الاموي بعد اخيها الحسين (ع)
مثلث ثورة الحسين الخالدة في كربلاء اعتمد على رؤوس ثلاثة أضلاع هي أركان الثورة، الإمام الحسين (ع)، وزينب (ع)، والامام زين العابدين السجاد (ع). ولاشك
السيّدة زينب حفيدة الرسول (صلّى الله عليه وآله)، هي أوّل سيّدة في دنيا الإسلام صنعت التأريخ، وأقامت صروح الحقّ والعدل، ونسفت قلاع الظلم والجور، وسجّلت
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.