
في ذكرى تأسيس مجلس صيانة الدستور
يجب أن تكونوا (شورى صيانة الدستور) نُظّاراً على قوانين المجلس، وعليكم أنْ لا تبالوا بشيء أبداً. ينبغي لكم أنْ تدرسوا القوانين حتّى تكون إسلاميّة مائة
يجب أن تكونوا (شورى صيانة الدستور) نُظّاراً على قوانين المجلس، وعليكم أنْ لا تبالوا بشيء أبداً. ينبغي لكم أنْ تدرسوا القوانين حتّى تكون إسلاميّة مائة
كانت الحياة البسيطة التي اعتادها الإمام الخميني قدس سره الشريف بالرغم من عظمته وسموه واستقامته وزهده، أشد انبهاراً وأكثر دهشة وخصوصاً لأولئك الذين يشاهدون عن
موقع جماران الإخباري: في عام 1971، عندما قامت حكومة حزب البعث العراقي برئاسة أحمد حسن البكر، بذريعة النزاع على الجزر الثلاث الإيرانية وللضغط على حكومة
احد الامور التي يلزم التوصية والتذكير بها هي ، ان الاسلام لا يوافق ، لا الراسمالية المطلقة الظالمة ، و التي تتولى حرمان الجماهير المضطهدة
كانت حالة معيشة سماحة الامام الخميني (قدس سره)، محط تعجب والتفات الذين كانوا ينظرون الى دخوله بقدرة وجدية الى عالم السياسة. كانت حالة معيشة سماحة
قال الامام مؤكّداً على حفظ الايمان ووحدة الكلمة: كان الله تبارك وتعالى معنا، وغيّر بلاداً وامة لم يُعطيا اهمية للشؤون الدينية. قال الامام مؤكّداً على
لو فهموا الآثار التي تركتها أدعية الإمام السجاد (عليه السلام)وكيف أن بإمكانها تعبئة الجماهير وتحريكهم وهو (عليه السلام) الفاقد لتوّه كل أهل بيته في كربلاء
الجزء الذي جعل حادثة كربلاء المقدسة تتحول من مجرد حادثة عسكرية أو سياسية إلى تيار تاريخي وصناعي بإمكانه أن يكون محفزاً عبر تاريخ الإنسانية. قال
إن زيارة عاشوراء من أعظم الزيارات، لاحتوائها على المفاهيم الجهادية والتعاليم الثورية، وقد واظب عليها مراجعنا العظام، وفي طليعتهم إمام المجاهدين ومحيي مدرسة عاشوراء في
“إنّ كل ما لدينا من محرم وعاشوراء” بهذا يعبر أمير البيان في زماننا الحاضر الإمام الخميني العظيم”قدس سره” عن سر انتصار الثورة الإسلامية ومصدر جميع
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.