إكساء صحن أبي الفضل العبّاس (ع) بأكثر من 5000 مترٍ مربّع من الكاربد
فُرِشَ صحن أبي الفضل العبّاس (عليه السلام) بأكثر من (5000) مترٍ مربّع من الكاربد الأحمر اللون، حيث قامت بهذا العمل ملاكاتُ قسم الصحن الشريف ضمن
فُرِشَ صحن أبي الفضل العبّاس (عليه السلام) بأكثر من (5000) مترٍ مربّع من الكاربد الأحمر اللون، حيث قامت بهذا العمل ملاكاتُ قسم الصحن الشريف ضمن
جاء في العديد من الروايات الموثوقة، بأن العباس (عليه السلام ) اقتحم نهر الفرات ثلاث مرات، بعد أن أخذ الماء ينفد في المخيم الحسيني ففي
شهد مسجد جمكران المقدس في مدينة “قم” جنوب العاصمة الإيرانية طهران، إقامة مراسم عزاء الإمام الحسين (عليه السلام) في شهر محرم الحرام وسط استقبال لافت
جون بن حَوِيّ مولى أبي ذر (رض).. صاحب رائحة المسك بعد واقعة كربلاء، اشتراه أمير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام) ثمّ وَهَبه لأبي ذرّ الغِفاريّ
الشهيدان الشاكريان : عابس بن أبي شبيب بن شاكر بن ربيعة الهَمْدانيّ الشاكريّ و شَوذَب بن عبدالله الشاكريّ، كانا من أهل المعرفة والبصيرة والإيمان، ومن
يواصل المؤمنون إحياء المراسم العاشورائية في العتبة الحسينية في كربلاء المقدسة ، مع اقتراب يوم العاشر من محرم، ذكرى استشهاد الإمام الحسين (ع) وأصحابه وأهل
حبيب بن مظاهر الأسدي (رض)، من خاصة أصحاب أمير المؤمنين علي (علیه السلام) ومن أوائل الكوفيين الذين كتبوا للإمام الحسين (علیه السلام) بعد هلاك معاوية
زيارة علي بن الحسين (ع) المعروف بعلي الأكبر الذي استشهد بين يدي والده في واقعة كربلاء وكان أشبه الناس بجده رسول الله صلى الله عليه
حين رفع الإمام الحسين بن علي راية المعارضة للسلطة الأموية، ورفض بيعة رمزها الحاكم يزيد بن معاوية بقولته الشهيرة: “ومثلي لا يبايع مثله”؛ فإنه كرّس
الحرّ بن يزيد التميميّ الرياحيّ الذي خيّر نفسه بين الجنة والنار وقال: إنّي ـ والله ـ أُخيّر نفسي بين الجنّةِ والنار، وواللهِ لا أختار على
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.