حياة رائد المدرسة التفكيكية محمد رضا حكيمي في سطور
الراحل محمد رضا حكيمي هو رجل دين ومفكِّر شيعي إيراني، ومن المنظِّرين لفكر المدرسة التفكيكيَّة التي تؤمن بفصل الدين عن الفلسفة والعرفان. شرع الحكيمي بدراسته
الراحل محمد رضا حكيمي هو رجل دين ومفكِّر شيعي إيراني، ومن المنظِّرين لفكر المدرسة التفكيكيَّة التي تؤمن بفصل الدين عن الفلسفة والعرفان. شرع الحكيمي بدراسته
الدعاية اليزيدية جمعت كيدها وحصرت همّها من أجل قلب الحقائق الناصعة، التي دفعت بالإمام الحسين (عليه السلام) إلى إعلان ثورته، فقد اتبعت هذه الدعاية المغرضة
إن التشيع، وفي عصر الإمام زين العابدين عليه السلام خاصة – كان يواجه صعوبات بالغة الشدة، حيث كان الظلم مستوليا على كل المرافق والمقدرات، ولم
كان تعلّق الحسين (عليه السلام) بالقرآن شديدا، يتلوه في حلّه وترحاله، ويجادل ويحاجج به أعداءه، فمثلاً: «لما وجد الحسين (عليه السلام) مروان بن الحكم في
إعلم أنّ البلاء – إن كنت مؤمناً صالحاً – لا أنّه يستوجب الصبر فقط، بل هو نعمة لا بدّ أن تحمد الله عليها وتشكره. فقد
إن علم الغيب الذي اختص به الأنبياء والأئمة المعصومون سلام الله عليهم يعد أحد القنوات الأخرى لمعرفة الحقيقة. فنبي الإسلام الأكرم (صلى الله عليه وآله)،
الراحل محمد رضا حکیمي هو رجل دين ومفكِّر شيعي إيراني، ومن المنظِّرين لفكر المدرسة التفكيكيَّة التي تؤمن بفصل الدين عن الفلسفة والعرفان. شرع الحكيمي بدراسته
المهندس غريبي مراد عبد الملك كاتب وباحث إسلامي جزائري يحدثنا عن واقعة الطف مدخل : لا شك أن الحديث عن عاشوراء يثير العديد من الأسئلة
من كلمات الامام الخامنئي: إذا كنا مع بعضنا وكانت قلوب البلدان والشعوب الإسلامية – من سنة وشيعة ومختلف فرق التسنن والتشيع – نقية بعضها اتجاه
إن حادثة كربلاء تلخص جهود وجهاد الأنبياء قاطبة على امتداد التاريخ، كما أن أرض كربلاء تعبر عن كل أرض احتضنت رجال الطهر والقداسة وارتوت من
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.